www.just.ahlamontada.com
الزوار الكرام
نفيدكم بأن لدينا الكثير من المتميز
أنتسابكم دعم للمنتدى



وسام باسندوه : حتى الآن لم يبادر الأمن بالقبض على القتلة  _2__84270772bz0

الادارة


www.just.ahlamontada.com
الزوار الكرام
نفيدكم بأن لدينا الكثير من المتميز
أنتسابكم دعم للمنتدى



وسام باسندوه : حتى الآن لم يبادر الأمن بالقبض على القتلة  _2__84270772bz0

الادارة


www.just.ahlamontada.com
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

www.just.ahlamontada.com

شعر : خواطر : قصة : نقاشات جادة : حقوق مرأة : أكواد جافا نادرة : برامج صيانة :برامج مشروحة مع السريال : بروكسيات حقيقة لكسر الحجب بجدارة . والمزيد
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

الى زوار منتدى البرنامج المشروحة / الكرام . نفيدكم بأن برامجنا المطروحة كاملة ومشروحة ومع السريال وتعمل بأستمرار دون توقف أن شاءالله . ولكن روابطها مخفية تظهر بعد التسجيل . و تسجيلكم دعم للمنتدى


 

 وسام باسندوه : حتى الآن لم يبادر الأمن بالقبض على القتلة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


عدد الرسائل : 13163
تاريخ التسجيل : 12/10/2007

وسام باسندوه : حتى الآن لم يبادر الأمن بالقبض على القتلة  Empty
مُساهمةموضوع: وسام باسندوه : حتى الآن لم يبادر الأمن بالقبض على القتلة    وسام باسندوه : حتى الآن لم يبادر الأمن بالقبض على القتلة  Icon_minitimeالإثنين مايو 20, 2013 7:31 pm





وسام باسندوه : حتى الآن لم يبادر الأمن بالقبض على القتلة  News_07
وسام باسندوه : حتى الآن لم يبادر الأمن بالقبض على قتلة الخطيب وأمان رغم معرفته بالقتلة



الاثنين 20 مايو 2013




وسام باسندوه : حتى الآن لم يبادر الأمن بالقبض على القتلة  30-01-13-206797747


وسام باسندوة): هز مقتل شابين على يد أفراد حراسة قبلية فى
العاصمة صنعاء المجتمع اليمنى بأسره، قُتل الشابان حسن جعفر أمان 20 عاما،
وخالد الخطيب 22 عاما، خلال مرور سيارتهما بالقرب من موكب زفاف قبليين،
ونقل الشهود أن الحادثة وقعت بعد تعرض سيارة من المرافقين للموكب القبلى
لسيارة الشباب والاصطدام بها، وترجل الشاب هشام القدسى ــ وهو الوحيد الذى
نجا ــ ليسألهم ماذا يحدث، فبدأوا بضربه بالبنادق، ثم نزل الشهيد خالد من
السيارة ليتدخل لإيقاف ضرب هشام فجاءت سيارة أخرى، وهى سيارة حكومية تحمل
رقم «جيش»، من ضمن سيارات مرافقين قبليين أيضا، ونزل منها المرافقون دون أى
سؤال، وبدأوا برمى خالد بالرصاص، وأثناء ضرب الرصاص هرب هشام. وعندما سقط
خالد قتيلا، كان حسن متسمرا فى مكانه فى السيارة، وغطى وجهه بيديه من شدة
الخوف، فتوجه المسلحون نحوه أيضا بالرصاص، وقتلوه فى الحال.

هذه الرواية كما وصفها الشهود وأهالى الشهيدين نقلا عنهم. الشهيدان من أسر
جنوبية لقيا حتفهما على يد قبليين فى العاصمة صنعاء، هذه هى الصيغة التى
تفضل بعض الوسائل الإعلامية تقديم الحادثة بها، بينما تحاول مصادر أخرى
التركيز على اسم الشيخ القبلى المنسوب إليه أفراد الحماية، ربما بسبب
صراعات قبلية، وفى الحالتين لا أجد أنى معنية بهويات وانتماءات الشهداء،
فأيا كان القتيلان ومن أى منطقة وبأى هوية فإنهما يثيران نفس الحرقة
والغضب، القضية أكبر وأعمق وهى قضية التغول والتبجح القبلى، وقتل الناس بدم
بارد وعجز الدولة عن إخضاعهم لقانونها وسيطرتها.

وهى بالطبع أزمة وقضية اليمن منذ الأزل ومازالت، كما أن القضاء عليها ليس
بالسهل، كيف لا، وهذه القيادات القبلية متعلمها كجاهلها ينتصر لها، فحين
يكون الحديث عن القبيلة، كل أصوات أبنائها المنادين بالحقوق والحريات
والمساواة تختفى، لتظهر حقيقتهم جلية بالترسيخ لتفوقهم وتمايزهم عن غيرهم
من البشر، وكأنهم مخلوقون من تركيبة أخرى غير التى خلقنا منها!.

●●●

حتى الآن لم يقدم الأمن بادرة تشير إلى أن هناك دولة بالرغم من أن الجناة
معروفون، على الأقل معروف أفراد الحراسة المرافقون لموكب العروس، فليتم
استدعاؤهم والكشف عن مطلقى النار. وإذا كانت بالفعل الحادثة فردية كما يقول
مشايخ القبيلة الذين يحاولون التأكيد على أنها مجرد حادثة عرضية، وأنا
أصدقهم فى ذلك، فليقدموا المتهمين للعدالة ويتركوهم ليحاسبوا على عملهم
الفردى هذا، عوضا عن محاولات شراء دماء الناس وسكوتهم تحت مسمى الدية.

الحادث فردى نعم صحيح، لكن أفراد الحراسة لو لم يكونوا يعلمون أن وراءهم
من سيبرر لهم أى عمل، ويخرجهم من أى مصاب كما تخرج الشعرة من العجين لما
استرخصوا دماء الناس، وشيوخ القبيلة يرون فى تسليمهم كسرا لهيبتهم أمام
أتباعهم، لذا من الضرورى أن يدعموهم فى الباطل قبل الحق، حتى يبقوا أبد
الدهر فى أعينهم كبارا، فيلتزموا لهم بالطاعة العمياء، هذه هى معادلة
القبلية بكل اختصار.

●●●

أما دور أهالى القتلة وأنصار الدولة المدنية أعداء الظلام والرجعية فهو
الاستمرار فى دعم تسليم المتهمين للعدالة، وعدم التفريط ليس فى الدماء وحسب
وإنما فى حقنا جميعا فى دولة متساوية سقفها القانون، القضية ليست قضية
أسرة أمان والخطيب ولا قضية الجنوب فحسب، إنها قضية الدولة، القضية ليست
الأولى ولا الأخيرة اليمن كل يوم يشهد العشرات وأكثر من القضايا المماثلة،
لذا يتساءل البعض مشككا لماذا اليوم؟ ويسوقون فى هذا المجال الاتهامات لكل
من يناصر هذه القضية بالتحريض والدعوة للانفصال وغيرها، فنعود لنذكرهم
بأننا بعد ثورة خرج أنصارها بالأساس يطالبون بدولة القانون، بدولة مدنية،
أرجو أن تكون الإجابة وصلتكم، إن لم تكن شعارات الثورة قد بلغت مسامعكم.

- باحثة وأكاديمية يمنية
- "الشروق"



just_f


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://just.ahlamontada.com
 
وسام باسندوه : حتى الآن لم يبادر الأمن بالقبض على القتلة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ملكة بريطانيا تمنح ناشطة يمنية وسام الشرف ولقب السيدة
»  كيف تصور المرأة اليمنية القتلة من المخلوع وأعوانه – صورة
» ساحات الحرية والتغيير جمعة لاعدالة بدون محاكمة القتلة
» هيومن رايتس تؤكد بأن قانون الحصانة لن يؤمن القتلة من العقاب
» صالح: في حوار افتراضي مع باسندوه

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
www.just.ahlamontada.com :: just_f _ المنتديـــــــــات :: just_f : المنتدى العام .-
انتقل الى: