www.just.ahlamontada.com
الزوار الكرام
نفيدكم بأن لدينا الكثير من المتميز
أنتسابكم دعم للمنتدى



فيصل القاسم : المخطط الإيراني أكثر خطورة من المخطط الإسرائيل _2__84270772bz0

الادارة


www.just.ahlamontada.com
الزوار الكرام
نفيدكم بأن لدينا الكثير من المتميز
أنتسابكم دعم للمنتدى



فيصل القاسم : المخطط الإيراني أكثر خطورة من المخطط الإسرائيل _2__84270772bz0

الادارة


www.just.ahlamontada.com
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

www.just.ahlamontada.com

شعر : خواطر : قصة : نقاشات جادة : حقوق مرأة : أكواد جافا نادرة : برامج صيانة :برامج مشروحة مع السريال : بروكسيات حقيقة لكسر الحجب بجدارة . والمزيد
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

الى زوار منتدى البرنامج المشروحة / الكرام . نفيدكم بأن برامجنا المطروحة كاملة ومشروحة ومع السريال وتعمل بأستمرار دون توقف أن شاءالله . ولكن روابطها مخفية تظهر بعد التسجيل . و تسجيلكم دعم للمنتدى


 

 فيصل القاسم : المخطط الإيراني أكثر خطورة من المخطط الإسرائيل

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


عدد الرسائل : 13163
تاريخ التسجيل : 12/10/2007

فيصل القاسم : المخطط الإيراني أكثر خطورة من المخطط الإسرائيل Empty
مُساهمةموضوع: فيصل القاسم : المخطط الإيراني أكثر خطورة من المخطط الإسرائيل   فيصل القاسم : المخطط الإيراني أكثر خطورة من المخطط الإسرائيل Icon_minitimeالإثنين أبريل 01, 2013 8:55 pm



فيصل القاسم : المخطط الإيراني أكثر خطورة من المخطط الإسرائيل 4001




كتب
الإعلامي العربي الكبير فيصل القاسم مقالاً في صحيفة الشرق القطرية إنتقد
فيه التدخل الإيراني في المنطقة , وتطرق إلى السياسة الإيرانية التي قال
أنها أشد خطورة من المخطط الأمريكي والإسرائيلي ضد العرب لأنها تعمل تقسيم
المقسم وتجزئة المجزأ، تماماً كما يفعل الغرب والصهاينة مأرب برس تعيد نشر
المقال كما ورد :




ليس هناك شك بأن
تفكيك الدول العربية وتحويلها إلى دويلات وملل ونحل متقاتلة ومتصارعة مصلحة
إستراتيجية معلنة لإسرائيل، ولكل الطامعين بهذه المنطقة التي حباها الله
بموقع جغرافي عظيم وثروات يسيل لها لعاب العالم. لقد قالها الإسرائيليون
على رؤوس الأشهاد أكثر من مرة في إعلامهم وإستراتيجياتهم بأن من مصلحتهم
شرذمة البلدان العربية حتى البعيد منها كالسودان. وقد سمعنا إحدى الشخصيات
الأمنية الإسرائيلية الشهيرة وهو يلقي محاضرة ذات يوم يؤكد فيها على أنه
حتى السودان البعيد يشكل خطراً على الدولة العبرية، وبالتالي لا بد من
العمل على إنهاكه وتمزيقه كي تكتفي إسرائيل شره.




ولا شك أن الكثير
منا سمع بوثيقة "كيفونيم" الإسرائيلية الشهيرة التي ظهرت في بداية
الثمانينيات من القرن الماضي، والتي أعلنت صراحة عن مصلحة إسرائيل في تقسيم
البلدان العربية المجاورة إلى دويلات عديدة وضربها ببعضها البعض، لأن من
شأن بقائها كما هي أن يشكل خطراً على إسرائيل لاحقاً، فما بالك إذا فكرت
تلك الدول في الانضواء تحت لواء دولة كبرى على غرار التكتلات الكبيرة التي
تجتاح العالم. ولا شك أن بعضنا سمع بما يسمى بـ"خريطة الدم" الأمريكية التي
أعلنت عن مشاريع تقسيمية مماثلة للمشروع الإسرائيلي. وهي خطة لا تقل خطورة
عن الخطة الإسرائيلية في أهدافها الرامية إلى تفتيت المنطقة العربية
وإغراقها في دمائها كي تبقى مشغولة بانقساماتها وجروحها لزمن طويل. ولا
داعي لشرح ما كتبه بعض المستشرقين الأمريكيين المزعومين حول ضرورة ضرب
مكونات المنطقة العربية بعضها ببعض.




لكن المخططات
الغربية والإسرائيلية الشريرة لتفكيك المنطقة العربية وضرب شعوبها وأعراقها
وعقائدها ببعضها البعض يجب أن لا يعمينا أيضاً عما تفعله إيران في المنطقة
منذ سنوات. وهو لا يقل خطورة وجهنمية على العرب من المشاريع الغربية
والصهيونية. لا عجب أن بعض المطلعين على النوايا الإيرانية راح يتحدث عن
مشروعين في المنطقة، ألا وهما "المشروع الصهيوني"، و"المشروع الصفيوني"
نسبة إلى الصفويين الإيرانيين. وكي لا نبدو وكأننا نوزع الاتهامات لإيران
جزافاً، أود أن أطرح بعض الأسئلة الاستفسارية حول ما تقوم بها في أكثر من
بلد عربي؟ ألا ترقى أفعالها وسياساتها المفضوحة إلى نفس المشاريع
الإسرائيلية والغربية التي تحاول تمزيق المنطقة وشرذمتها؟




لطالما شتمنا
اتفاقية "سايكس-بيكو" البريطانية الفرنسية التي شرذمت العرب إلى اثنين
وعشرين كياناً في العقد الثاني من القرن الماضي. لكن الأخطر الآن، وكما هو
واضح من الإستراتيجية الإيرانية، أن إيران تعمل على تقسيم المقسم وتجزئة
المجزأ، تماماً كما يفعل الغرب والصهاينة. ماذا نسمي التدخل الإيراني في
اليمن ودعم جماعة ضد أخرى ودفعها للانفصال عن الدولة الأم بحجة أن المنتمين
لتلك الطائفة أو الجماعة مضطهدون، ويجب أن يحصلوا على حقوقهم؟ ألا يعلم
القاصي والداني مدى التدخل الإيراني لصالح الحوثيين في اليمن والعمل على
تشييع غيرهم بهدف سلخهم عن بلدهم والتلاعب بهم خدمة للمصالح الإيرانية
العابرة للمنطقة؟ ألا تشتكي القيادة اليمنية ليلاً نهاراً من الأصابع
الإيرانية التي تعبث بوحدة اليمن وترابه؟ ألا تشجع إيران الانفصاليين في
اليمن بمختلف توجهاتهم حسب القيادة اليمنية؟




وإذا تركنا بداية
ما بات يعرف بـ"الهلال الشيعي"، ألا وهو اليمن، وتوجهنا إلى الجزء الثاني
من الهلال، ألا وهو العراق، لوجدنا أن محاولات التقسيم الإيرانية
السايكسبيكية الجديدة للعراق لا تخفى على أحد، فبحجة أن الشيعة هناك تعرضوا
لظلم تاريخي على أيدي الرئيس الراحل صدام حسين ونظامه السني راحت إيران
تدفع بالشيعة إلى التمترس والانغلاق والانفصال، مما جعل العراق يعاني
الأمرين على صعيد وحدته الوطنية منذ أن تكالب عليه الأمريكيون والإيرانيون
منذ عام 2003. ولو استمرت السياسات الإقصائية التي يتبعها حكام العراق
الجديد بدعم وتأييد إيراني لأدى ذلك حكماً إلى تفتيت العراق على أسس طائفية
وعرقية لا تخطئها عين. وليس أدل على ذلك الثورة المتصاعدة في المناطق
السنية العراقية على سياسات التهميش والاضطهاد والتفرقة البغيضة التي
يمارسها أزلام إيران في حق سكان تلك المناطق في العراق.




وحدث ولا حرج عن
البحرين التي تشجع فيها إيران أتباعها من نفس المذهب على الثورة وحتى
الانفصال، إذا لم تتمكن من السيطرة على البحرين بأكملها باعتبارها جزءاً
تاريخياً من إيران كما تدعي. ولا داعي للحديث عن سياسات إيران التحريضية في
بقية دول الخليج على أسس تفتيتية فاقعة.




أما في سوريا، فقد
أصبحت الصورة أكثر وضوحاً وقتامة من حيث مدى التدخل الإيراني وضرب
المكونات السورية ببعضها البعض، مما يهدد وحدة البلاد بشكل خطير. الجميع
بات يرى أن دعم إيران للنظام الحاكم في سوريا له خلفيات عقائدية وطائفية لا
تخفى على أحد، حتى لو أدى ذلك إلى تهميش السواد الأعظم من السوريين
وتنفيرهم. لا شك أن إيران تعرف أن الغالبية العظمى من الشعب السوري لا تتبع
ملتها دينياً، وهي بالتالي لا يمكن أن تقبل بالنفوذ الإيراني في سوريا على
الطريقة العراقية. وهو أمر تدركه إيران جيداً، خاصة بعد أن بدأ ينهار
النظام الذي تحالفت معه لحماية مصالحها في سوريا والمنطقة عموماً.
وانطلاقاً من هذه الحقيقة يرى البعض أن إيران لا تمانع في تقسيم سوريا ودعم
المتحالفين معها سياسياً ومذهبياً لإقامة دويلة تحفظ لها طريق المرور إلى
لبنان، حيث تدعم هناك دويلة داخل دولة، ألا وهي دويلة "حزب الله"، كما
يسميها اللبنانيون المتصارعون مع الحزب ومرجعياته الإيرانية. أليس الدعم
الإيراني غير المحدود لحزب الله في لبنان وصفة كاملة الأوصاف لتقسيم الدولة
اللبنانية على الطريقة السايكسبيكية الجديدة وأخطر؟ ألا يؤكد قادة حزب
الله أنهم يتبعون ولاية الفقيه في إيران أولاً قبل أن يتبعوا الدولة
اللبنانية؟




ولا داعي لذكر أنه
حتى بلدان المغرب العربي البعيدة لم تسلم من التدخل الإيراني الذي يتخذ من
التشييع طريقاً له لتفتيت الدول العربية. ولعلنا نتذكر كيف قام المغرب
بطرد السفير الإيراني لهذا السبب.




هذه بعض الأسئلة.
اعتبروها تخريفاً، أو قصر نظر سياسياً، أو هلوسات. لكن فكروا في تبعاتها
ومضامينها ومدلولاتها. هل تقل خطورة عن المشاريع الغربية والإسرائيلية
لتفتيت المنطقة العربية وشرذمتها؟ أرجو أن أكون مخطئاً!







just_f

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://just.ahlamontada.com
 
فيصل القاسم : المخطط الإيراني أكثر خطورة من المخطط الإسرائيل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  فيصل القاسم ينبهر من حشود الثورة اليمنية ذكرى 11فبراير
» مخالب القط الإيراني تعبث في المنطقة
» تحرك دبلوماسي يمني لطرد السفير الإيراني من اليمن
» قناة «سبأ» تعتمد تصميم العلم الإيراني خلفية لاستديوهاتها
» لعربية تكشف عن تصريحات خطيرة لقادة الحرس الثوري الإيراني

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
www.just.ahlamontada.com :: just_f _ المنتديـــــــــات :: just_f : المنتدى العام .-
انتقل الى: