www.just.ahlamontada.com
الزوار الكرام
نفيدكم بأن لدينا الكثير من المتميز
أنتسابكم دعم للمنتدى



الماوري :  ما لم ينشر من أسرار تفجير مسجد دار الرئاسة   _2__84270772bz0

الادارة


www.just.ahlamontada.com
الزوار الكرام
نفيدكم بأن لدينا الكثير من المتميز
أنتسابكم دعم للمنتدى



الماوري :  ما لم ينشر من أسرار تفجير مسجد دار الرئاسة   _2__84270772bz0

الادارة


www.just.ahlamontada.com
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

www.just.ahlamontada.com

شعر : خواطر : قصة : نقاشات جادة : حقوق مرأة : أكواد جافا نادرة : برامج صيانة :برامج مشروحة مع السريال : بروكسيات حقيقة لكسر الحجب بجدارة . والمزيد
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

الى زوار منتدى البرنامج المشروحة / الكرام . نفيدكم بأن برامجنا المطروحة كاملة ومشروحة ومع السريال وتعمل بأستمرار دون توقف أن شاءالله . ولكن روابطها مخفية تظهر بعد التسجيل . و تسجيلكم دعم للمنتدى


 

 الماوري : ما لم ينشر من أسرار تفجير مسجد دار الرئاسة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


عدد الرسائل : 13163
تاريخ التسجيل : 12/10/2007

الماوري :  ما لم ينشر من أسرار تفجير مسجد دار الرئاسة   Empty
مُساهمةموضوع: الماوري : ما لم ينشر من أسرار تفجير مسجد دار الرئاسة    الماوري :  ما لم ينشر من أسرار تفجير مسجد دار الرئاسة   Icon_minitimeالجمعة أغسطس 31, 2012 8:50 pm

(function(d, s, id) { var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) return; js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/ar_AR/all.js#xfbml=1&appId=161702497242715"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs);}(document, 'script', 'facebook-jssdk'));!function(d,s,id){var js,fjs=d.getElementsByTagName(s)[0];if(!d.getElementById(id)){js=d.createElement(s);js.id=id;js.src="https://platform.twitter.com/widgets.js";fjs.parentNode.insertBefore(js,fjs);}}(document,"script","twitter-wjs");



منير الماوري





















الماوري :  ما لم ينشر من أسرار تفجير مسجد دار الرئاسة   1328525041



منير الماوري















لم يكذب سلطان البركاني على غير عادته عندما كشف في مقابلة تلفزيونية أنه
حرض بقوة قائد الحرس الجمهوري أحمد علي عبدالله صالح على الاسراع في
التحرك لضرب أنصار الثورة الشبابية بكل ما لديه من قوة انتقاما لحادث مسجد
الرئاسة، وأن نجل الرئيس المخلوع رفض تحريضا متعللا بأن الممانعة جاءت من
والده وليس منه، ولكن الذي أخفاه البركاني ولم يصرح به هو أن المخلوع
عندما كان بين الحياة والموت قال لابنه وابن أخيه، لا تطلقوا ولا طلقة على
الفرقة لان الفرقة لا دخل لها بما حدث.






وبالطبع أعلن طارق وأحمد فيما بعد بأن والدهم قال " ولا طلقة.. " لكنهم
أخفوا النصف الثاني من عبارته وهي قوله " على الفرقة" فكيف عرف المخلوع
بمثل تلك السرعة أن الفرقة بريئة من دمه ومن دماء بقية الجرحى؟ هذا
التساؤل دفعني للبحث والتقصي بكل السبل المتاحة عن حقيقة ما حدث إلى أن
توصلت إلى الرواية التي تفسر التساؤلات التالية:

السؤال الأول: إذا كانت الفرقة الأولى مدرع أو أبناء الشيخ الأحمر الطرفان
الأكثر عداء لرأس النظام يقفان وراء استهداف الرئيس وأركان النظام فلماذا
لم يعد هذان الطرفان خطة لما بعد التفجير؟

السؤال الثاني: لماذا كان الرد ضد الفرقة وأبناء الأحمر باهتا إذا كان المخلوع وأبناؤه على قناعة أن أولئك يقفون فعلا خلف التفجير؟

السؤال الثالث: لماذا كان عدد القتلى من العسكريين اضعاف اضعاف عدد القتلى
من المدنيين رغم أن المصليين المدنيين أكثر عددا من العسكريين؟ ألا يؤكد
ذلك صحة الرواية القائلة بأن معظم العسكريين تم تصفيتهم رميا بالرصاص عقب
الحادث ولم يقتلوا جراء التفجير.

القصة الحقيقية هي أن الانفجار لم يكن ناجما عن عبوات ناسفة مثلما حاولوا
الإيحاء به حيث أن أول رواية خرجت للعلن عقب الحادث مباشرة كانت أكثر صحة
وهي أن المسجد سقط عليه صاروخ أو صاروخين جرى إطلاقهما من داخل دار
الرئاسة، فكيف حدث ذلك؟

في الواقع أن علي عبدالله صالح كان قد استدعى أحد ضباط الحراسة واسمه أحمد
الضنين وهو شقيق اللواء صالح الضنين أحد كبار الضباط المنشقين مع اللواء
علي محسن، واشترك المخلوع مع قائد حرسه المرحوم محمد الخطيب في مؤامرة
ادخال شريحة إلى جيب جاكت أحمد الضنين بعد أن طلب منه الرئيس أن يتوجه
للفرقة ويصلي مع شقيقه ومع اللواء علي محسن ثم يتحدث معهما حديثا يحمل في
طياته رغبة الرئيس في الوساطة، وبالفعل حسب رواية شخص مطلع توجه المرحوم
الضنين إلى بوابة دار الرئاسة في طريقه للخروج يوم الجمعة الثالث من يونيو
وهو لا يعلم أن في جيبه شريحة سوف تقود الصاروخ المنتظر إليه وقت الصلاة.
وشاءت إرادة الله أن يتأخر الضنين في بوابة دار الرئاسة منشغلا بأحاديث مع
زملاء له عسركيين إلى أن جاء رئيس الوزراء علي مجور فقرر الضنين فجأة أن
يركب معه عائدا إلى الدار للصلاة في مسجد دار الرئاسة بعد أن شعر أن الوقت
لن يسعفه في الوصول إلى الفرقة لأداء الصلاة هناك معتقدا أن هذا التعديل
لن يؤثر على جوهر الهدف من التوجه للقاء اخيه بعد الصلاة في معسكر الفرقة
لأنه أصلا لا يعلم شيئا بما في جيبه.

ولأن الخطة الأساسية كان العلم بها محصور في عدد محدود جدا من البشر فإن
الحراسة لم تشعر بقلق من وجود أحمد الضنين بين صفوف المصلين لأنه واحد
منهم، ولكن قائد الحراسة محمد الخطيب هو الذي دفع ثمن هذا الخطأ لاحقا
لأنه لم ينتبه لوجود الرجل وتم تصفيته إما بتهمة الإهمال أو بتهمة التواطئ.

فريق الإطلاق تولى إطلاق الصاروخ الأول وهو صاروخ شبيه بذلك الذي أطلق على
منزل الشيخ الأحمر وقتل عددا من الاشخاص داخل المنزل بينهم محمد بن محمد
عبدالله ابو لحوم وشيوخ من مأرب ومن غيرها، ولا يملك هذا النوع من
الصواريخ سوى الحرس الخاص أو وحدات مكافحة الإرهاب التابعة للأمن المركزي.
وقيل لي أن الصاروخ الأول انطلق من جهة ما داخل دار الرئاسة أو من مرتفع
بجوار الدار باتجاه معسكر الفرقة ولكن الشريحة قادة الصاروخ نحو جسد ا
لشهيد أحمد الضنين الذي لم يبق منه أي أثر بين المصلين، وهناك من يؤكد أن
صاروخا آخر انطلق من نفس المكان إلى نفس المكان فعرف فظن فريق الإطلاق
أنهم تعرضوا لخدعة ولم يتنبهوا وقتها إلى حقيقة أن من حفر لأخيه حفرة وقع
فيها.

الماوري :  ما لم ينشر من أسرار تفجير مسجد دار الرئاسة   488288_276800312422179_921658876_n






just_f
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://just.ahlamontada.com
 
الماوري : ما لم ينشر من أسرار تفجير مسجد دار الرئاسة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» اليمن الكشف عن تفاصيل دقيقة حول جريمة تفجير مسجد الرئاسة
»  ينشر لأول مره.. فيديو يظهر جثث شهداء تفجير جامع دار الرئاسه
» مصادر يمنية الضباط الذين قتلوا في تفجير الرئاسة تمت تصفيتهم
» كتاب : أسرار الحاسوب : كتاب أسرار الكمبيوتر : مفيد جدآ جدآ
» كتاب : أسرار الحاسوب : كتاب أسرار الكمبيوتر : مفيد جدآ جدآ

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
www.just.ahlamontada.com :: just_f _ المنتديـــــــــات :: just_f : المنتدى العام .-
انتقل الى: