www.just.ahlamontada.com
الزوار الكرام
نفيدكم بأن لدينا الكثير من المتميز
أنتسابكم دعم للمنتدى



  مصطفى الآغا .مونديال الصغار _2__84270772bz0

الادارة


www.just.ahlamontada.com
الزوار الكرام
نفيدكم بأن لدينا الكثير من المتميز
أنتسابكم دعم للمنتدى



  مصطفى الآغا .مونديال الصغار _2__84270772bz0

الادارة


www.just.ahlamontada.com
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

www.just.ahlamontada.com

شعر : خواطر : قصة : نقاشات جادة : حقوق مرأة : أكواد جافا نادرة : برامج صيانة :برامج مشروحة مع السريال : بروكسيات حقيقة لكسر الحجب بجدارة . والمزيد
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

الى زوار منتدى البرنامج المشروحة / الكرام . نفيدكم بأن برامجنا المطروحة كاملة ومشروحة ومع السريال وتعمل بأستمرار دون توقف أن شاءالله . ولكن روابطها مخفية تظهر بعد التسجيل . و تسجيلكم دعم للمنتدى


 

  مصطفى الآغا .مونديال الصغار

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


عدد الرسائل : 13163
تاريخ التسجيل : 12/10/2007

  مصطفى الآغا .مونديال الصغار Empty
مُساهمةموضوع: مصطفى الآغا .مونديال الصغار     مصطفى الآغا .مونديال الصغار Icon_minitimeالإثنين يونيو 23, 2014 9:04 pm




كلمتي
مصطفى الآغا
  مصطفى الآغا .مونديال الصغار Attachment
مونديال الصغار
تاريخ النشر: الإثنين 23 يونيو
2014
الطبيعي أن نشجع الضعفاء أمام الأقوياء؛ لأن الأقوياء نالوا حصتهم من الشهرة والألقاب، وهيمنوا على المشهد الكروي العالمي منذ عام 1930 وحتى الآن، ومن الطبيعي أن يكون لهؤلاء الأقوياء محبون وعاشقون ومتابعون من خارج دولهم؛ لأن المثل يقول «القرعة تتحالى بشعر ابنة خالتها»، أي بمعنى آخر عندما يكون العرب مجرد ضيوف شرف على المونديال، مع كامل احترامي لكل النتائج التي حققتها المنتخبات الثمانية التي مثلتنا منذ 1934 وحتى 2014، فنحن توقفنا عند حدود الدور الثاني، ولم نتجاوزه خلال 80 سنة من المشاركات، وهو أمر مفجع ومحزن ومثير لـ«الشفقة» بكل المقاييس قياساً على حجم الاهتمام والمنشآت والصرف والملايين التي نضعها للمحترفين وحقوق البث والفضائيات والبرامج والصحف والملاحق، ولا ننسى العنصر الأهم، وهو العنصر البشري الذي تزخر به ملاعبنا وحاراتنا وشوارعنا ومدارسنا، ولا ننسى أيضاً أن 3 دول فكرت باستضافة نهائيات كؤوس العالم، لم تنجح منها المغرب، ومصر، ونجحت قطر، ومع كل هذا نجد أننا خلال 80 سنة، ومشاركة الكويت والعراق والسعودية والإمارات من دول عرب آسيا، ومصر وتونس والجزائر والمغرب من دول عرب أفريقيا، حققنا انتصارنا الأول عام 1978 في المكسيك عبر تونس، ومن أصل 62 مباراة لعبها العرب في المونديالات فزنا في 7 فقط «هناك من يراه رقماً جيداً».

  مصطفى الآغا .مونديال الصغار Adverttop


  مصطفى الآغا .مونديال الصغار Advertbottom
وللعلم، فقد واجه العرب عبر تاريخهم أبطال العالم 13 مرة «ألمانيا ست مرات وإنجلترا 5 والبرازيل مرة»، وفزنا في مباراة يتيمة بتوقيع الجزائر عام 1982، فيما تمكنت كوستاريكا المتواضعة من الفوز على بطلين سابقين للعالم في أسبوع واحد، بعدما سحقت الأوروجواي، ثم أجهزت على إيطاليا، وأخرجت بالتالي إنجلترا، حتى قبل أن تلعب معها، وشاهدنا كيف تقدمت غانا على ألمانيا، وكانت الأجدر بالفوز، وكيف عذبت إيران الأرجنتين، وحرمها الحكم من ضربة جزاء، قبل أن تخسر في الوقت القاتل، وتابعنا ثورة تشيلي حتى قال البعض إنه مونديال الصغار، لأنهم لو ملكوا بعض الخبرة مما لدى الكبار لما بقي كبير في الميدان حتى حميدان.
نعم نحن من صغار العالم في كرة القدم على مستوى كؤوس العالم، ولكننا لم نجترح المعجزات، ولم نتعلم من الهفوات والسقطات، والدليل أن أربعة منتخبات وصلت إلى الدور الفاصل للتأهل لمونديال البرازيل ولم ينجح سوى منتخب واحد.
وأنا متأكد ألف بالمئة من أن هذه المقالة لن تكون حتى مجرد صرخة في وادٍ، فقد صرخنا سابقاً حتى بح صوتنا، وللأسف لم يسمعه أحد.
لذلك فلنتفرج على كأس العالم في بيوتنا وفي المقاهي ولننقسم بين برازيلي وهولندي وأرجنتيني وألماني، بدل أن نجد لنا أربعة أو خمسة ممثلين في المونديال، فنشجع القريب بدل أن ننشغل بالغريب.











الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://just.ahlamontada.com
 
مصطفى الآغا .مونديال الصغار
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» خطأ برشلونة الأكبر . مصطفى الآغا
» فوز المانيا بـــ 7-1 على البرازيل مونديال 2014
» واشنطن ويمن ما بعد صالح (نصر طه مصطفى
» البرازيل 3 كرواتيا 1 افتتاح مونديال 2014
» اقبح مشجعة في مونديال 2014

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
www.just.ahlamontada.com :: just_f _ المنتديـــــــــات :: كرة قدم عالمية وعربية وخليجية ورياضة عامة-
انتقل الى: