www.just.ahlamontada.com
الزوار الكرام
نفيدكم بأن لدينا الكثير من المتميز
أنتسابكم دعم للمنتدى



صالح أخطأ خطأ الإمام أحمد بمحاولاته التخلص من على محسن _2__84270772bz0

الادارة


www.just.ahlamontada.com
الزوار الكرام
نفيدكم بأن لدينا الكثير من المتميز
أنتسابكم دعم للمنتدى



صالح أخطأ خطأ الإمام أحمد بمحاولاته التخلص من على محسن _2__84270772bz0

الادارة


www.just.ahlamontada.com
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

www.just.ahlamontada.com

شعر : خواطر : قصة : نقاشات جادة : حقوق مرأة : أكواد جافا نادرة : برامج صيانة :برامج مشروحة مع السريال : بروكسيات حقيقة لكسر الحجب بجدارة . والمزيد
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

الى زوار منتدى البرنامج المشروحة / الكرام . نفيدكم بأن برامجنا المطروحة كاملة ومشروحة ومع السريال وتعمل بأستمرار دون توقف أن شاءالله . ولكن روابطها مخفية تظهر بعد التسجيل . و تسجيلكم دعم للمنتدى


 

 صالح أخطأ خطأ الإمام أحمد بمحاولاته التخلص من على محسن

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


عدد الرسائل : 13163
تاريخ التسجيل : 12/10/2007

صالح أخطأ خطأ الإمام أحمد بمحاولاته التخلص من على محسن Empty
مُساهمةموضوع: صالح أخطأ خطأ الإمام أحمد بمحاولاته التخلص من على محسن   صالح أخطأ خطأ الإمام أحمد بمحاولاته التخلص من على محسن Icon_minitimeالثلاثاء سبتمبر 25, 2012 9:08 pm

صالح أخطأ خطأ الإمام أحمد بمحاولاته التخلص من القائد الوطني علي محسن صالح أخطأ خطأ الإمام أحمد بمحاولاته التخلص من على محسن 16211.imgcache-20110912-220657

صالح أخطأ خطأ الإمام أحمد بمحاولاته التخلص من على محسن Pr-307-10892






اخبار الساعة - ربيع شاكر المهدي التاريخ : 25-09-2012





قام الإمام أحمد بمحاولات وأفعال كثيرة للتخلص من كل من حوله من المقربين
والقادة والضباط الأحرار والعلماء والمثقفين ليهيئ المناخ لإبنه البدر
للحكم وكانت محاولاته سبباً في نهاية حكمه ..



وهنا التاريخ يعيد نفسه عندما بدأ صالح يزيح المقربين ممن حوله من القادة
الوطنيين أبرزهم القائد الوطني اللواء علي محسن عندما قام بإعطاء إحداثيات
للسعودية لضرب اللواء علي محسن على أنه الحوثيين ولولا عناية الله لحدث
مالا يحمد عقباه وكل ذلك ليخلي الساحة من الوطنيين بهدف تهيئة ال جو لابنه
أحمد للحكم وكانت محاولاته سبباً في نهاية حكمه بعد ثورة شبابية سلمية
عارمة منذ منتصف يناير 2011م أطاحت به وحماها القائد علي محسن بعد تعرض
شباب الثورة للقتل من النظام السابق وهذا ما حدث بالضبط مع الامام أحمد
كلُ كان يريد تهيئة الحكم لإبنه ويشترك الإمام أحمد وصالح في ظلم الشعب
والتسبب في التخلف والأمية والفقر والفساد .. إنه التاريخ يعيد نفسه ..



وفي قراءة تاريخية وعلى الرغم من خمود الضجة التي سادت اليمن اثر محاولات
الامام التمهيد لتعيين البدر ولياً للعهد، الا ان أي من الطرفين
المتنافسين – الحسن والبدر ولا سيما الاخير بدعم من الامام، لم يتوقف عن
المحاولات المستمرة الرامية إلى تعزيز موقفه ليكون مقبولاً كوريث للإمامة.
ففي شهر اب 1954 قام الامام بزيارة الى صنعاء كان ظاهرها العلاج من مرض
الروماتزم الذي كان يعاني منه، الا انها في حقيقة الامر كانت حلقة في سلسلة
الجهود التي كان الامام يبذلها لتعزيز موقف ابنه البدر في تنافسه مع الحسن
حول ولاية العهد. ويمكن الاستدلال على ذلك بالنشاطات التي قام بها الإمام
في صنعاء، والتي تمثلت بتوزيعه مبالغ كبيرة على



رؤساء القبائل الذين توافدوا على صنعاء أثناء إقامة الإمام فيها، مقابل
وعدهم له بدعم البدر في ولاية العهد. وقد أثارت تلك الزيارة استياء الحسن
الذي وجد فيها ضرراً لموقفه الشخصي والسياسي مقابل تدعيم موقف البدر لا
سيما وان الحسن عرف ببخله وعدم استعداده صرف مبالغ طائلة، فضلا عن قلة ما
تحت تصرفه من أموال مقابل ما تحت تصرف الإمام .



وهكذا نجح الإمام في تحسين صورة البدر الى حد ما في نظر أولئك الذين
لهم تاثير في قضية ولاية العهد. ومع ان الحسن لم يجرؤ بشكل صريح على معارضة
تلك النشاطات الا انه نجح في احتوائها خلال تلك الفترة على الاقل، من خلال
تجنبه اظهار ما يشير الى قبول البدر كولي للعهد.



وفي اعقاب تعيين البدر نائباً لرئيس مجلس الوزراء ووزيراً للدفاع
والخارجية في الحكومة التي شكلت في الحادي والثلاثين من اب 1955 برئاسة
الإمام نفسه ، ارتفع شأن البدر بشكل واضح. وقد اشار القائم بالاعمال
البريطاني الى ذلك في مذكرته الى حكومته في السادس عشر من تشرين الثاني
بقوله"ان هدف الامام من هذا التعيين هو ئهيئة البدر الى النجومية". وذكر ان
البدر قد اصبح بالفعل يدير جلسات مجلس الوزراء في صنعاء بينما بقي الامام
في تعز، ويشرف على اعادة تنظيم الشرطة والطيران المدني المحلي في صنعاء،
ولعب دوراً اساسياً في المفاوضات التي تجريها الحكومة اليمنية مع شركة
الانماء والبناء الامريكية في اليمن. كما اشار القائم بالاعمال البريطاني
في مذكرته الى ان احد الصحفيين اليمنيين الذي كان متوجهاً الى عدن، اخبره
بانه تلقى اوامر من الامام بترويج الدعاية لصالح البدر في قضية ولاية
العهد. وفي نهاية مذكرته اشار القائم بالاعمال البريطاني الى ان البدر قد
اصبح بالفعل مقبولاً بشكل عام كوريث شرعي للامامة على الرغم من امكانية
قيام الحسن، من خلال اتباعه داخل اليمن، باختلاق المشاكل امامه في
المستقبل، وكرر اقتراحه بدعوته الى لندن اتسوية المشاكل المتعلقة بالمحميات
بين بريطانيا واليمن.



ولغرض تطويق نشاطات الحسن بدأ البدر بدعم من الامام في حزيران 1957، حملة
هدف من ورائها التاثير على القبائل الشمالية الموالية للحسن وكسب ما أمكن
منها الى جانبه عن طريق توزيع الاسلحة والاموال على زعماء تلك القبائل.



ويبدو ان وصول الاسلحة السوفيتية الحديثة، واستقدام خبراء مصريين
لتدريب الجيش اليمني عليها، قد وفر الفرصة المناسبة للقيام بتلك الخطوة.
فقد ادى وصول تلك الاسلحة الى ايجاد فائض من الاسلحة القديمة لدى الجيش
اليمني مكن البدر من توزيعها على شيوخ تلك القبائل لغرض كسب ولائها مع
اطمئنانه الى ان أي تمرد ربما تقوم به تلك القبائل سيكون بامكان الجيش
اليمني القضاء عليه بواسطة استخدام الاسلحة الروسية الحديثة التي من الصعب
مواجهتها بتلك الاسلحة التي وزعت على القبائل.



وفي حين لم يكن لتوزيع تلك الاسلحة والاموال اهمية في كسب بعض القبائل
الشمالية الى جانب البدر، اظهر عدد من الشخصيات اليمنية المحافظة استيائها
من سياسته القائمة على تطوير علاقات اليمن بمصر والاتحاد السوفيتي، وخشيت
من قيام المصريين والسوفيت، اذا ما توفي الامام، بانقلاب في اليمن ربما
يؤدي الى ايجاد نظام يدين بالولاء لهما سواء كان ذلك من خلال البدر او
غيره، الامر الذي انعكس على تحول ولاء عدد من هؤلاء نحو الحسن.



وفي النصف الثاني من تموز 1957، ازدادت مشاعر العداء لدى عامة الناس
والفئات الحاكمة لسياسة البدر القائمة على الانفتاح على مصر والاتحاد
السوفيتي. فالفئات الحاكمة التي ارادت بقاء النظام الامامي وخشيت انهياره
بثورة يدعمها السوفيت والمصريين تحول ولاء معظمها الى الحسن، وانتقدت البدر
بسبب ما عم البلاد من عدم استقرار سياسي. اما الناس العاديين فعلى الرغم
من انهم كانوا مستائين وينتظرون تغييراً ملموساً يقدم بعض الإصلاحات
للتخفيف عن معاناتهم، لاسيما بعد ان تصاعد وعيهم لمدى التخلف الذي كانت
تعيشه البلاد، عن طريق الراديو وبعض الاتصالات المحدودة مع العالم الخارجي،
الا ان ولاء بعضهم استمر الى جانب البدر بسبب تأثير الدعاية السوفيتية
والمصرية التي نجحت في خلق انطباع لديهم بأن الإصلاحات في طريقها الى
التنفيذ.



ويلخص القائم بالاعمال البريطاني في مذكرة له الى وزارة خارجيته في 27
تموز 1957 موقف كل من الشخصيتين المتنافستين على ولاية العهد قائلاً "ان
البدر مكروه بشكل عام سواء كان ذلك بسبب تصرفاته اللا أخلاقية ام بسبب ضعف
شخصيته وعدم شعوره بالمسؤولية... وانه اذا ما اصبح أماماً سيكون ضجة مداهنة
السوفيت والمصريين، ويقبل مساعدتهم لغرض اسناد موقفه الضعيف. ومن جانب اخر
فان شعبية الحسن بازدياد مضطرد وهناك الان مصادر متعددة تفيد بان عامة
الناس وشيوخ القبائل في تعز يحبذون توليه الامامه بعد وفاة الامام، مما يعد
اضافة مهمة الى جانب الحسن. كما ان الرشاوي التي كان البدر قد دفعها الى
القبائل الشمالية، لم تجد نفعاً في تغيير موقف تلك القبائل الداعمة للحسن
بقوة. علاوة على ذلك فان الدعاية المنظمة لصالح الحسن لم تخاطب العناصر
المحافظة والسادة فحسب، بل خاطبت ايضاً العناصر التقدمية التي تنتظر
الاصلاح، لاسيما وانه وصف نفسه بالإداري الجدي والمحافظ المهتم بالإصلاح
الزراعي والذي يمكنه في الوقت نفسه اغتنام فرصة وجوده في الولايات المتحدة
الامريكية للاستعانة بطرق التنمية الحديثة" واختتم القائم بالاعمال
البريطاني مذكرته قائلاً "ان ميزان المفاضلة يميل بقوة لصالح الحسن. وعلى
الرغم من عدم التأكد من موقفه تجاه المحميات فانه اذا ما تسلم السلطة،
سيتخذ خطوات فعالة لابعاد الروس وكبح جماح النفوذ الشيوعي في بلاده، وسيشرع
بإصلاح تدريجي ربما يكون بمساعدة امريكية... ومن جانب اخر ربما يكون اكثر
واقعية من الامام احمد فيما فيما يتعلق بالمحميات".



لقد ادى تطور الموقف على هذا النحو الى وضع الامام في موقف حرج
للغاية. فمع انه كان يريد التخلص من النفوذ السوفيتي الذي تزايد بسبب سياسة
البدر ويدرك مدى ضعف شخصيته الأخير مقابل منافسه، الا انه كان يعمل من
جانب اخر على ان يخلفه البدر في الإمامة، في ظل تصاعد شعبية الحسن بين
الطبقات الحاكمة وعامة الناس، التي بلغت اكثر من 80 % حسب تقدير المفوض
الايطالي في اليمن. وقد حاول مؤيدوا الحسن استغلال هذا الموقف لغرض اقناع
الامام باستدعاء الحسن من الولايات المتحدة الأمريكية وتوليته منصب رئيس
الوزراء لكن دون جدوى. كما طلبوا من الوزير المفوض الايطالي اعلام حكومته
ومن خلالها حكومتي الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا بانهم يعملون
بنشاط لتبؤ الحسن العرش بعد الامام احمد وبان ذلك سيقود الى تعاون اليمن مع
القوى الغربية. كما طلبوا منه اطلاع الحكومات المذكورة على خطتهم الهادفة
الى تولي الحسن للعرش فيما لو توفي الامام.



وتتلخص تلك الخطة بانهم (مؤيدوا الحسن) سوف يستمرون في ولائهم للامام
احمد ما دام على قيد الحياة. ولكن اذا ما توفي الامام فانهم سيستغلون
مناصبهم العليا ويعلنون الحسن اماماً. وفي اثناء ذلك يحاولون الحصول على
اذن للحسن بقضاء اجازته في لبنان لكي يكون قريباً منهم، ولكي يقللوا من
احتمال ان ينظر اليه على انه دميه امريكية. وقد اشارت الخطة بان المساعدة
الاقتصادية الامريكية ستكون عنصراً جوهرياً لنجاحها، ويجب ان تحصل عليها
البلاد حالما يكون ذلك ممكناً. كما تضمنت الخطة ان يقوم الحسن، اذا ما
استتب له الامر، ببعض الاصلاحات الدستورية لكي يحيد نشاطات الاحرار
اليمنيين في مصر. واخيراً حاول مؤيدوا الحسن الحصول على بعض التاكيدات
الامريكية بدعم الحسن اقتصادياً في حالة توليه الامامة. كما عبروا عن املهم
بان تدرك الحكومة البريطانية دقة الموقف وتتبنى موقفاً حيادياً يفتح
المجال امام تولي الحسن الامامة دون صعوبات.



وعلى الرغم من عدم معرفة الامام بتفاصيل تلك الخطة، فقد رفض مطالب
الموالين للحسن بتعيينه رئيساً للوزراء وبعث احد كبار رجاله الى نيويورك
لغرض اقناع الحسن بمبايعة البدر ولياً للعهد ولكن من دون جدوى. كما حاول
الامام في الوقت نفسه استعادة هيبة البدر وتخفيض مستوى العلاقات مع الاتحاد
السوفيتي التي كان تصعيدها سبباً مهماً في تحول ولاء الكثير من مؤيدي
البدر نحو الحسن. وفي حين لم يصدر أي رد فعل عن الدول التي اطلعها مؤيدوا
الحسن على خطتهم، اوصى القائم بالاعمال البريطاني حكومته بضرورة عدم دعم
الحسن بشكل صريح وذكر "ان عمل مثل هذا ستكون اضراره اكثر من فوائده وليس
هناك ما يضمن ان يكون الحسن اكثر عقلانية في التعامل مع المحميات.... ويجب
ان ننتهج وسائل متنوعة لجلب البدر نحو الغرب مع الابقاء على اتصالات غير
رسمية مع الحسن".



وفي ظل عدم استقرار الوضع الداخلي، واعتلال صحة الامام، صعد مؤيدوا
الحسن في الاشهر الثلاثة الاخيرة من عام 1957 نشاطهم المناهض للبدر ودأبوا
على مهاجمته في حملة دعائية نظمت لهذا الغرض. اما العناصر الموالية لمصر
فقد استغلت هذه الظروف وغياب السلطة الفعالة للأمام، واصبحت تتحدث علناً عن
انقلاب يطيح بالنظام الأمامي الامر الذي اقلق بعض العناصر اليمنية الحاكمة
التي كانت تخشى من ان تستغل مصر فرصة وفاة الامام وتنقل بعض قواتها جواً
الى اليمن تحت زعم حفظ الامن والنظام وفقاً لمعاهدة الدفاع المشترك بينهما،
لكن غايتها الحقيقية تنصيب البدر اماماً ومن ثم الاطاحة به والمجيء بقائد
ثوري على غرار عبد الناصر.



وفي مطلع عام 1958، وحينما كان البدر في زيارة لموسكو وعدد من دول
المعسكر الشرقي، اشترك انصار الحسن الى جانب بعض العناصر الدينية المناوئة
للشيوعية وبعض التجار، في محاولة انقلابية فاشلة ضد الامام. وقد اتهمت
الحكومة اليمنية كل من بريطانيا والولايات المتحدة الامريكية بصلتها بدعم
تلك المحاولة وشرعت فور فشلها في سلسلة من الاعتقالات شملت عدد كبير من
انصار الحسن في تعز وصنعاء وحجة والحديدة بما في ذلك عدد من المسؤولين من
ذوي الميول الحسينية مثل عامل (محافظ) الحديدة ومساعد عامل (محافظ) اب
ومسؤول مخازن السلاح في قصر الامام، ومع ذلك فقد استمر الحسن في توجيه
انتقاداته العلنية اللاذعة الى سياسة البدر الرامية الى توثيق العلاقات مع
مصر والمعسكر الاشتراكي لاسيما بعد الدور الذي لعبه الاخير في المحادثات
التي ادت الى انضمام اليمن الى الجمهورية العربية.



ولعل اهم ما يمكن التوصل اليه ان محاولات الإمام تهيئة الحكم للبدر كان
سبباً رئيساً في سقوط النظام الامامي في اليمن، فقد ادى الانفتاح على
الاقطار العربية والدول الاجنبية الى تزايد الوعي الوطني والقومي لدى
المتطلعين من الشعب اليمني الى التخلص من النظام الامامي وتطوير البلاد
والانضمام الى ركب التوجه القومي الذي كانت تقوده مصر، وهو الامر الذي ادى
الى التخطيط لثورة 26 سبتمبر(ايلول)، 1962 التي اطاحت بالنظام الامامي في
اليمن، بدعم من الجمهورية العربية المتحدة


المصدر : أخبار الساعة



just_f
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://just.ahlamontada.com
 
صالح أخطأ خطأ الإمام أحمد بمحاولاته التخلص من على محسن
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» صورة نادرة . اللواء على محسن . خصم على عبدالله صالح
» مقابلة " محمد علي أحمد . سقوط صالح اسقط "احتلال الجنوب"
» دولة أحمد علي عبدالله صالح ..من دهاليز الجيش إلى الدبلوماسية
» صالح مخدوعا وليس مخلوعا وكنت أتمنى أن أراه إلى جانب علي محسن
» اللواء علي محسن يهدد «صالح» بحسب الحصانة ومحاكمته

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
www.just.ahlamontada.com :: just_f _ المنتديـــــــــات :: just_f : المنتدى العام .-
انتقل الى: