www.just.ahlamontada.com
الزوار الكرام
نفيدكم بأن لدينا الكثير من المتميز
أنتسابكم دعم للمنتدى



الهوس بالاتصالات ... يستثني الأهل. _2__84270772bz0

الادارة


www.just.ahlamontada.com
الزوار الكرام
نفيدكم بأن لدينا الكثير من المتميز
أنتسابكم دعم للمنتدى



الهوس بالاتصالات ... يستثني الأهل. _2__84270772bz0

الادارة


www.just.ahlamontada.com
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

www.just.ahlamontada.com

شعر : خواطر : قصة : نقاشات جادة : حقوق مرأة : أكواد جافا نادرة : برامج صيانة :برامج مشروحة مع السريال : بروكسيات حقيقة لكسر الحجب بجدارة . والمزيد
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

الى زوار منتدى البرنامج المشروحة / الكرام . نفيدكم بأن برامجنا المطروحة كاملة ومشروحة ومع السريال وتعمل بأستمرار دون توقف أن شاءالله . ولكن روابطها مخفية تظهر بعد التسجيل . و تسجيلكم دعم للمنتدى


 

 الهوس بالاتصالات ... يستثني الأهل.

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


عدد الرسائل : 13163
تاريخ التسجيل : 12/10/2007

الهوس بالاتصالات ... يستثني الأهل. Empty
مُساهمةموضوع: الهوس بالاتصالات ... يستثني الأهل.   الهوس بالاتصالات ... يستثني الأهل. Icon_minitimeالخميس أبريل 12, 2012 7:17 pm



الهوس بالاتصالات ... يستثني الأهل.

2012/04/11




الهوس بالاتصالات ... يستثني الأهل. 11-04-12-937323088


«كان
هاتفي صامتاً»، «لا توجد تغطية قي قاعة المحاضرات»، «خلص الشحن»، «ليس لدي
رصيد ولم أشحن قبل دخولي للكلية»... وغيرها، جمل اعتادت سمر أن تطلقها في
وجه والدتها القلقة عند عودتها إلى البيت، كلما تقاعست عن الرد على هاتفها
.

هاتفان
وثلاث شرائح تمتلكها طالبة العام الجامعي الثاني، وتؤكد أنها تحتاجها
جميعاً، وعلى رغم ذلك تفيدها هذه الأعذار للنجاة من خوف والدتها التي
تذكرها باستمرار بأنه لولا ما خاضته مع والدها من «حرب» لما تمكنت «ابنتها»
من دخول الجامعة. وتقول: «امتلاكي أكثر من رقم موبايل، لا علاقة له بعدم
ردّي. لكنني أعلم سلفاً أنها تريد التشديد على عودتي قبل أن يعود والدي الى
البيت من عمله، وهي تطلبني على الرقم الذي اشترته لي مع هاتف هدية لدخولي
الجامعة». وتستدرك: «أما أنا فأبدّل الشرائح وفق الحاجة للتواصل
».

سمر
ليست حالة نادرة في كليتها أو في الجامعة، معظم الشباب يمتلكون أكثر من
هاتف، وأكثر من رقم، فاقتناء شرائح الجوال لا يكلف سوى صورة من بطاقة شخصية
وبصمة إبهام، كما أن أسعارها متدنية جداً، وصلاحيتها تستمر لأعوام طويلة
.

التواصل
مع الأصدقاء عبر برامج الشات «شبه المجانية» هي مبررات صادقة لامتلاكه
هاتفين، ويضيف: «بسبب الدراسة تفرض عائلتي علي البقاء لوقت طويل في البيت،
لذا اقتنيت هاتفاً جديداً وحمّلت عليه برامج شات لأتواصل مع الأصدقاء».
أسرة صادق تعلم بامتلاكه هاتفين، فأحدهما وهو قديم الطراز، أهداه له والده
بعد نجاحه في المرحلة الأساسية بتفوق، لكن ما لا تعلمه أن بقاءه لفترات
طويلة في غرفته بعد العودة من المدرسة ليس بغرض الدراسة وحسب لكنه يتواصل
إلكترونياً مع أصدقائه على «فايسبوك
».

ويؤكد
الطالب ذو الـ16 عاماً أن والديه وإخوته الكبار لن يفهموا لو شرح لهم
أسباب اقتنائه الهاتف الجديد، فهم يظنون أنه أصبح «يستحي» من هاتفه ذي
الطراز القديم، لأن صوت رنينه يشبه تنبيه سيارة تعود للخلف، كما يصفه،
ويتابع: «هذا أفضل وإلا سيصبح الحجز في الغرفة للدراسة فقط أمراً خانقاً
».

وعلى
رغم أن مدرسته الحكومية، كغيرها من المدارس، أصبحت متشددة تجاه إحضار
الطلاب هواتفهم النقالة، ولكن ذلك لا يمنعه من حمله معه باستمرار، شرط
أخفائه عن أعين المدرّسين والمشرف، وأن يضعه على الوضع «صامت» طيلة اليوم
الدراسي
.

وبعد
«تحرر» الهواتف من الصمت، يبدأ الطلاب تناقل المقاطع الصوتية أو الفيديو
والصور وغيرها عبر البلوتوث، فهم خارج رقابة المدرسة والأسرة أيضاً،
وأغلبهم لا يبحث أباؤهم في هواتفهم لمعرفة ماذا تخبئ في ذاكرتها
.

وينحصر
همّ أغلب الأسر في الاطمئنان الى أبنائها ذكوراً أو أناثاً خلال غيابهم
خارج المنزل، في المدرسة أو الجامعة أو حتى في أعمالهم، لذا يوافقون على
شراء هواتف لأبنائهم مهما كانت أعمارهم
.

وخلال
الأزمة سمحت معظم المدارس، بخاصة الحكومية، لطلابها باستخدام هواتفهم
علناً، بدعوى طمأنة أهاليهم، وحتى الطلاب أو الطالبات اللائي لم يكن لديهم
هواتفهم سمحت لهم الإدارات باستخدام هاتف المدرسة في الحالات الطارئة
.

ولا
يمنع أن يمتلك أحدهم أو إحداهن أكثر من هاتفين من باب الإيحاء بالأهمية،
أو بأنه شخص لديه كثير من الأعمال والارتباطات، ما يدفعه لتحديد أرقام
بأنها خاصة وأخرى للعمل، وحتى إن كان ذلك حقيقة، فوجود أكثر من هاتف نقال
بحوزة شخص ما أمر لافت للانتباه
.

الرقابة الأسرية ضرورية
تشترط الدكتورة سلوى المآخذي الرقابة الأسرية لضمان أن يكون الأطفال والشباب ذكوراً أو أناثاً في مأمن عن عبث التكنولوجيا.
وترى
المآخذي، وهي أستاذ مساعد في كلية التربية - شعبة تنمية الطفولة المبكرة
في جامعة صنعاء أن تأثيرات كبيرة يقع ضحيتها الأطفال والمراهقون من
استخدامهم لوسائل التكنولوجيا، ما يؤثر في علاقاتهم بأسرهم
.

وتقول:
«بقاء الطفل أمام الألعاب في هاتفه أو حتى على كومبيوتره بقدر ما له من
جانب ايجابي في تنمية قدرات ذكائه وتركيزه بخاصة ألعاب البلاستيشن
والمتاهات الإلكترونية، إلا أن ضررها أكبر مع استخدامها لفترات طويلة
».

وتتابع:
«بقاء الطفل أو المراهق وانشغاله لفترات طويلة بهاتفه يؤثر في علاقته
بعائلته ويفقده لغة التواصل مع الآخر، كما أن الإفراط في استخدامه يؤثر في
الصحة والبصر وقد يولد العنف لدى الأطفال بخاصة أنهم يحبون ألعاب المطاردات
التي تشتمل على قتل المسمى بالعدو
».

وتشدد
المآخذي على أهمية رقابة الوالدين على هواتف أبنائهم، وتقول: «أصبح من
الصعب منع الأطفال والمراهقين من حمل هواتف خاصة، لذا تكون الرقابة
والتربية السليمة وسيلتي الحفاظ على الأطفال والمراهقين بالذات من عبث
التكنولوجيا
».

وتلفت
إلى أن الأباء والأمهات في اليمن يواجهون معضلة الأمية التكنولوجية، ما
يجعل رقابتهم على هواتف أبنائهم محدودة، ولا يبقى أمام الأسر في حال كهذه
إلا الاعتماد على تربيتها السليمة لأبنائها وبناتها ومحاولة التقرب منهم
.

وتقول:
«ما يتبادله الشبان أو الفتيات عبر هواتفهم من صور وملفات فيديو أو مقاطع
صوتيه من المهم أن يخضع لرقابة الأسرة، في شكل أو في آخر، فاللامبالاة
والثقة المطلقة أضرارهما كبيرة، بخاصة أن المراهقات يتناقلن صور وفيديوات
خاصة بهن بينهن وبين الصديقات، من دون اهتمام لما ستؤول اليه هذه الصور»،
مشيرة إلى أنه أصبح من المألوف أن يمتلك المراهقون والشباب أكثر من هاتف
عبر الضغط على أسرهم من باب التظاهر لا أكثر




just_f
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://just.ahlamontada.com
 
الهوس بالاتصالات ... يستثني الأهل.
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
www.just.ahlamontada.com :: just_f _ المنتديـــــــــات :: just_f : المنتدى العام .-
انتقل الى: