Admin Admin
عدد الرسائل : 13163 تاريخ التسجيل : 12/10/2007
| موضوع: سفراء اليمن في الخارج: نتمنى المشاركة في الانتخابات حباً لل الأحد فبراير 19, 2012 10:42 pm | |
| [tr] [td class=OpenTableRightUp][/td] [td class=OpenTableLeftBg][/td][td class=OpenTableCenterBg]سفراء اليمن في الخارج: نتمنى المشاركة في الانتخابات حباً لليمن والثورة يجب أن تستمر. بقلم/ ااا/ااااا الأحد 19 فبراير-شباط 2012 02:35 م
يعتبر يوم 21 من فبراير يوم مهم للشعب اليمني وللشباب في الداخل ، لكن أهمية الانتخابات الرئاسية بالنسبة لسفراء اليمن أكثر أهمية فرغم بعدهم عن أرض الوطن ولوضع الذي يعيش فيه ، لكنهم يعيشون في قلب الحدث ويتألمون لما يحدث في وطنهم وينضرون للانتخابات بشكل مختلف ، حول الانتخابات الرئاسية المبكرة الفوائد والطموحات وتأثيرها في إنجاح الثورة الشبابية وتحقيق التداول السلمي للسلطة، ورسالة المغتربين والمبتعثين للدراسة في الخارج لشباب الثورة في الداخل لذلك أجرينا هذا الاستطلاع عبر صفحات التواصل الاجتماعي مع عينة منهم كالتالي : الانتخابات الديكورية فتحي شمس الدين الإعلامي بقناة بي بي سي عربي والحامل للدكتوراه في الأعلام والمقيم بلندن قال سنشارك في الانتخابات الديكورية ولو أنني غير مقتنع بها ، لكن يجب المشاركة فيها وبكل فاعلية وعلينا أن نستمر في ثورتنا إلي أن نرسخ للانتخابات حقيقية و ديمقراطية من اجل بناء الإنسان اليمني. واعتبر فتحي المشاركة في الانتخابات من أجل تجنيب اليمن من دخول في ويلات الحروب. شريطاً لاصقاً يقول عامر صالح علي طالب-هندسة مدنية م4 – جامعة حلب سوريا أن الانتخابات جاءت نتيجة جهود سياسية كبيرة ،باختصار الانتخابات هي حل لأزاله صالح إلى الأبد يضيف علي : نحن أبناء شعب واحد ، يجمعنا دين ولغة وجغرافيا ، وتفرقنا السياسات وحساسيات التاريخ ، فهل تلغي خلافاتنا مشاعرنا الإنسانية ؟ هذا السؤال يجب أن تطرحه ، كل الفئات والأطياف على قائمة أولوياتها . فلنضع اليوم (شريطاً لاصقاً) على أفواه كل الطائفيين قبل أن يأتي يوم نضع فيه (شريطاً لاصقاً) على زجاج نوافذنا كي لا تحطمها صواريخ الاقتتال ! أتمنى تمر الانتخابات بسلام ،وأن يحًكم الجميع منطق الحكمة والعقل ..وأملي كبير بثوار وثائرات اليمن. حباً في إنهاء عهد صالح محمد الحميري- مدرب التنمية البشرية -والمقيم بقطر قال أن رائي في الأنتخابات الرئاسية والمشاركة فيها وأجب على كل غيور ووطني ومحب لليمن وعلينا أن نشارك فيها بفاعلية ليس حبا في عبد ربه منصور هادي ، ولكن حبا في انتهاء عهد علي صالح وطي صفحات الماضي المظلم . نبصم بالعشر لمرشح الوفاق بدري العماد طالب سنة أولى ماجستير صحافة وإعلام بالمدينة: كورسك الروسية- نائب رئيس الطلاب الأجانب في مدينة كورسك الروسية . قال نبصم با العشر أنا وزملائي في تجمع اليمنيين في روسيا للتغيير ، لمرشح الوفاق الوطني المشير / عبد ربه منصور هادي، ليس حباً فيه ، وإنما لإنهاء حكم الأسرة الدكتاتورية (عفاش) وأقول لآخوني وأخواتي أحرار وحرائر اليمن أن يتوجهوا في 21 فبراير لإدلاء بأصواتهم لمرشح الوفاق الوطني ،فصوتهم يمحي اليمن. ومكسب للثورة ،ويحقق الهدف الأول وهو إسقاط الطاغية الذي جثم على صدور اليمنيين طيلة 33 عام عجاف . كم كنت أتمنى أن أشارك في هذه الانتخابات محمد عبد الخالق - ماليزيا طالب دكتوراه - لغة انجليزية - القيادي في أتحاد الطلاب العرب بماليزيا وصف الانتخابات ببقعة ضوء ومخرج وحيد للوضع الراهن في البلد ومنعطف تاريخي يمثل نهاية فاصلة لحقبة سوداوية متخلفة، جثمت على صدر اليمن عقودا . أنها بداية توافقية على خطى التغيير والثورة السلمية وثورة البناء التي ننتظرها بفارغ الصبر. كم كنت أتمنى أن أشارك في هذه الانتخابات ولكن الغربة حالت بيننا وبين هذه اللحظة التاريخية. قد تتراءى الانتخابات للبعض شكلية ولكنها عميقة عمق آلام اليمنيين كما قال احد الكتاب . وخروج من مستنقع الألغام وأتون صراعات لا نهاية لها. وأضف محمد :لا أفهم رفض بعض المكونات الثورية البائس لهذه الانتخابات التي ستنهي عهد علي صالح إلى الأبد، وذلك من أهم ما قامت عليه الثورة المجيدة. حان وقت تغلل ثورة التغيير في مجتمعنا اليمني دقت ساعة العمل للتغيير في جميع ميادين حياتنا كيمنيين وبداية هذا الفعل تتمثل في ذهابنا إلى صناديق الاقتراع لترشيح عهد جديد وإسدال الستار على عهد مظلم سحب اليمنيون إلى الوراء وجعلنا في أسفل القائمة تخلفا وفقرا وغوغائية. قادرين على العبور صدام محمد -ملاكا- ماليزيا- طالب هندسة قال أتمنى أني استطيع السفر لليمن والعودة فقط المشاركة في الانتخابات وننهي الأزمة السياسية التي عانت منها البلاد كثيراً ، وكي تهيئ الضر وف المناسبة ليستكمل شباب الثورة نضالهم السلمي ، وتحقيق باقي أهداف الثورة . وأضاف : أني على ثقة أن عبد ربه منصور وأحزاب المشترك والمؤتمر قادرين على العبور باليمن إلى بر الأمان متى ما بتعد صالح عن اليمن وترك شرفاء المؤتمر يصلحوا ما أفسده نظام العائلة مع أخوانهم في المشترك . وأشار صدام إلى ضرورة استمرار شباب الثورة في الساحات كونهم القوة التي تجبر الجميع على العمل للوطن وتضغط عليهم من أجل تحقيق طموحات الشعب وتلبية متطلبات الناس . ومنعطف جديد م.إبراهيم العنسي -نيويورك الولايات المتحدة - مهندس ـماجستير في العلوم الإدارية مدير المكتب التنفيذي لمؤسسة يمانيو المهجر للتنمية والحوار -أمريكا قال أن الانتخابات هي اقرب واسلم مخرج لليمن من قبضة العصابة التي حكمت اليمن لأكثر من 3 عقود من الزمن . وأضاف لعلي اسميها الاختيار وليس الانتخاب لكونها بمرشح واحد وبمعنى اصح استفتاء شعبي لانتزاع السمكة ممن سلبها وهو غير آهل لها. وباختيار عبد ربه منصور هادي يوم الثلاثاء يتحقق أول هدف من أهداف الثورة اليمنية وهو رحيل زعيم النظام , باختيار هادي نصبح على عتبة التغيير المنشود لليمن, باختيار هادي وبأعداد كبيرة نعلن للعالم برفض الطاغية صالح, باختيار هادي وبأكبر عدد ممكن ، يعرف صالح انه غير صالح لشعب أبى الظلم والدكتاتورية. وأشار العنسي : صعود هادي إلى الحكم لا يعني أن الثورة توقفت هنا , فالأهداف جميعها لم تكتمل وعلى الثوار الضغط على هادي للاعتراف بالتغيير وتطبيقه على ارض الواقع بإخراج بقايا العائلة من قيادة إفراد الأمن والجيش الحر وعلينا المواصلة والسير في هذه النفس الطويل الذي ابهر العالم بسلمية وإصراره على اخذ حقوقه .. ومرة أخرى فالانتخابات (الاختيار التوافقي) يعد نقلة ومنعطف جديد في تاريخ يمننا الحبيب ولكن علينا استغلاله واستثماره كثمرة أولى من ثمار الثورة المباركة ونقل اليمن إلى بر الأمان ومستقبل أفضل. وليعلم بقايا النظام الفاسدين أن هذه أخر محطة لهم فإما الانضمام إلى التغير والثورة وإما التوجه إلى مزبلة التاريخ والوطن للجميع وولى عهد المحسوبية والتسلط والظلم.. وتحية لكل الثوار الأحرار ورحمة على الشهداء الإبطال وعاش اليمن أبي موحد. رافض باعتبارها التفاف رضوان العامري غوتبورغ-السويد ماجستير إمراض مشتركة ، عبر عن رفضه للانتخابات باعتبارها التفاف على مطالب الشعب ،وأكد أن الشباب على قدر عالي من اختيار ما يناسب سوا كان المشاركة في الانتخاب أو المقاطعة ،فبيدهم تقرير مصير اليمن و أبداء تخوفه من المرحلة التي تلي الانتخابات بأن لا تكون صعبة. أمثل الحلول عبد الرحمن الجمالي طالب بكلية الهندسة بجامعة القاهرة تحدث عن الانتخابات بأنها أمثل الحلول لنزع صلاحيات صالح نهائياً وبطرق ديمقراطية ، واعتبر التوافق بين الأحزاب والقوى الوطني بالأرضية القوية للانطلاق نحو يمن جديد وانصح الشباب ان لاتخذهم العصبية وان يفكروا بمصلحه الوطن قبل أي شيء. القوة الضاغطة خالد الرعوي مقيم في السعودية عبر عن أن الانتخابات هي الوسيلة الوحيدة لكي نخرج باليمن لبر الأمانوبطرق سلسة ونحقق كامل مطالب الشعب . ووجه الرعوي رسالة لشباب الثورة بقولة: علي شباب الثورة أن يكونوا يداً واحدة وتساهموا في إنجاح الانتخابات ، ولتكونوا القوة الضاغطة على السياسيين من أجل حثهم على تحقيق وتلبية طموحات الشعب اليمني . طريق صحيح يقول إبراهيم الجلال يعمل في مكة بالمملكة العربية السعودية اعتقد أن الانتخابات الطريق الصحيح والتي تخرجنا من مأزق كبير يكفي أنها تسقط الرأس الكبير للنظام العائلي ،ولن تنتهي الثورة، لان الثوار سينتخبون وسيستمرون بثورتهم حتى إسقاط أخر فاسد من أي حزب ومن أي مذهب ومن أي قبيلة كان . صحيفة الحدث | [/td][td class=OpenTableRightBg][/td] [td class=OpenTableLeftDown][/td] [/tr] just_f | |
|