www.just.ahlamontada.com
الزوار الكرام
نفيدكم بأن لدينا الكثير من المتميز
أنتسابكم دعم للمنتدى



دعوة نبي الله يونس عليه السلام  . دعوة النجاه  _2__84270772bz0

الادارة


www.just.ahlamontada.com
الزوار الكرام
نفيدكم بأن لدينا الكثير من المتميز
أنتسابكم دعم للمنتدى



دعوة نبي الله يونس عليه السلام  . دعوة النجاه  _2__84270772bz0

الادارة


www.just.ahlamontada.com
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

www.just.ahlamontada.com

شعر : خواطر : قصة : نقاشات جادة : حقوق مرأة : أكواد جافا نادرة : برامج صيانة :برامج مشروحة مع السريال : بروكسيات حقيقة لكسر الحجب بجدارة . والمزيد
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

الى زوار منتدى البرنامج المشروحة / الكرام . نفيدكم بأن برامجنا المطروحة كاملة ومشروحة ومع السريال وتعمل بأستمرار دون توقف أن شاءالله . ولكن روابطها مخفية تظهر بعد التسجيل . و تسجيلكم دعم للمنتدى


 

 دعوة نبي الله يونس عليه السلام . دعوة النجاه

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


عدد الرسائل : 13163
تاريخ التسجيل : 12/10/2007

دعوة نبي الله يونس عليه السلام  . دعوة النجاه  Empty
مُساهمةموضوع: دعوة نبي الله يونس عليه السلام . دعوة النجاه    دعوة نبي الله يونس عليه السلام  . دعوة النجاه  Icon_minitimeالأربعاء سبتمبر 21, 2011 9:58 pm




اثار الذكر اليونسي
________________________________________


بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ {وَذَا النُّونِ إِذ ذَّهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَن لَّن نَّقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَن لا إِلَهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ . فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذَلِكَ نُنجِي الْمُؤْمِنِينَ}. (سورة الأنبياء – آية 87,88)

إن هذه الآيات تعطي درسا بليغا للمؤمنين على مر العصور


{وذا النون}.. أي أذكر ذا النون، وهو نبي الله يونس.. وسمي ذا النون، أي صاحب الحوت، لأن له قصة مع الحوت،
حيث حبس في بطنه فترة من الزمن

{إذ ذهب مغاضبا}.. عندما يئس يونس (ع) من قومه، خرج من دون أن يؤمر بتركهم
وهنا النقطة التي وقع فيها العتاب.. فابتلي بالحوت لتركه الأولى.. أما قومه فبفضل رجوعهم إلى الله تعالى بصدق النية،

فتح الله عز وجل لهم الأبواب، ورفع عنهم العذاب، وأصبح مدعاة لتعجب يونس (ع
أنه لماذا رفع عنهم العذاب، رغم اكتمال المقدمات؟


ومن هنا يعلم أن الدعاء يرفع البلاء، وقد إبرم إبراما.. والدعاء قبل وقوع البلاء لدفعه، أقوى من الدعاء بعد نزول البلاء لرفعه

حيث أن الأمر يحتاج في الحالة الثانية لدعاء مضاعف

ولهذا قوم يونس فرقوا بين الأمهات والرضع، وبين الحيوانات وأولادها، في عملية ضجيج إلى الله تعالى، لما نزل بهم العذاب..

أضف إلى أن الدعاء لدفع البلاء، يختلف عن الدعاء لرفع البلاء

حيث أن الدعاء في الحالة الأولى فيه إخلاص أكثر، وفيه جانب دعائي وانتفاعي.. ولكن فيه أيضا جانبا من التوجه إلى الله عز وجل، لعدم وجود شيء في البين



أما المبتلى فدعاؤه لرفع البلاء، لا لأجل أن يتقرب إلى الله عز وجل.. ولهذا فالدعاء قبل مجيء البلاء أقرب للإخلاص

وكذلك فإن في الحالة الأولى تقول: الملائكة هذا صوت كنا نسمعه في الشدة والرخاء.. ولهذا عندما يدعو المؤمن في حال الشدة، لا يعيش حالة من الخجل والاستحياء، لأن هذا هو ديدنه.. فهو ليس عبدا انتفاعيا، لا يدعو ربه إلا في الشدائد
{فظن أن لن نقدر عليه}.. أي لن نضيّق عليه.. اعتقد بأن هذا الخروج من دون أمر الله عز وجل، لا يسلزم عقوبة وضيقا



فنادى في الظلمات



وهي ظلمات ثلاث متراكبة: جوف البحر، وجوف الحوت، وظلمة الليل.. وهذا الابتلاء نتيجة لما ارتكبه من خلاف الأولى

فالبلاء سريع على الأنبياء، وكذلك على المؤمنين

أن لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين


فهذا أدب النبي، فقد أقر أولا بوحدانية الله تعالى، وأنه هو المالك والمتصرف.. ثم اعترف بذنبه

فقال: {إني كنت من الظالمين}.. أي ظلمت نفسي بما فعلت.. فلم يدعُ، وإن كان يفهم من كلامه الدعاء.. ولكنه تكلم بأدب مع الله عز وجل

أي علمك بحالي يغنيك عن سؤالي.. فأنت الواحد الأحد، وأنا العبد الظالم، فافعل ما شئت بعبدك



ولهذا هناك صلاة معروفة يقوم بها الإنسان عند الشدائد، وهي لعلها أربع ركعات أو ركعتين



يسجد ويقول في سجوده مرات عديدة: ما شاء الله.. أي يا رب!

فوّضت الأمر إليك، ليس لي حول ولا قوة، فأنا مشغول بهمي، وأنت ما شئت يكون، وما لم تشأ لم يكن

والنتيجة أن نبي الله يونس (ع) فوّض أمره إلى الله عز وجل

فاستجبنا له ونجيناه من الغم وكذلك ننجي المؤمنين

وهنا بيت القصيد، أي أن هذا الأسلوب في الانقطاع إلى الله عز وجل ينفع المؤمنين دائما.. وهذه المعاملة لم تكن معاملة خاصة ليونس
. بل هي معاملة يعاملها الله عز وجل لكل مؤمن ينقطع انقطاع يونس

فإن كان يونس في ظلمات البحر، والحوت، والليل، فنحن في ظلمات المعاصي، وكلنا يعيش هذه الظلمات
لأن كل معصية هي ابتعاد عن النور، وغوص في ظلمات البحر.. فالإنسان كلما غاص في البحر، قلّ النور، وزادت الظلمة، وكلما ابتعد عن الشمس زادت الظلمة.. وكذلك المؤمن كلما ابتعد عن مصادر النور، وكلما أذنب ذنبا اقترب من الظلمة درجة، إلى حد يصل كما يعبر القرآن الكريم: {إذا أخرج يده لم يكد يراها}.. عندئذ يتخبط الإنسان في الظلام الدامس، فلا يعلم يمينه من شماله
لهذا علينا أن لا نستغرب، عندما يقوم بعض الناس بأعمال لا يقرها العقل والذوق ولا الفطرة.. لأن هذا الإنسان لا يرى سبيلا في الحياة

وهي نقطة خطيرة جدا

ولذلك فإن العلماء ينصحون بقراءة هذه الآية في السجود


وأن يعيش الإنسان الحالة اليونسية: حالة الطرد، والابتعاد، والغضب الإلهي.. ويعيش دائما هذه الاحتمالية، أنه إنسان قد غضب عليه
فمن منا يملك صك الرضا عنه؟.. تلك النفوس المطمئنة نفوس قليلة في عالم الوجود،{يا أيتها النفس المطمئنة ارجعي إلى ربك راضية مرضية
أما نفوسنا نحن، فهي نفوس أمارة أو لوامة.. لذا على المؤمن أن يتخذ ساعة من ليل أو نهار، فيتشبه بنبي الله يونس (ع
يسجد ويقرأ الآية.. ويكفي أن يقولها مرة واحدة، ولكن بانقطاع شديد إلى الله عز وجل.. والله لا يخلف وعده { وكذلك ننجي المؤمنين




just_f
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://just.ahlamontada.com
 
دعوة نبي الله يونس عليه السلام . دعوة النجاه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» دعاء ذو النون -نبي الله يونس عليه السلام
» شخصية رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم : أعرف نبيك
» احمد التونى قصيدة مدح رسول الله صلى الله عليه وسلم
» رسول الله صلى الله عليه وسلم . كتب وملفات صوتية مباركة
» روائع من اقول رسول الله الكريم . صلى الله عليه وسلم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
www.just.ahlamontada.com :: just_f _ المنتديـــــــــات :: just_f _ المكتبــة الاسلاميــة-
انتقل الى: