www.just.ahlamontada.com
الزوار الكرام
نفيدكم بأن لدينا الكثير من المتميز
أنتسابكم دعم للمنتدى



هجوم القصر يعيد فتح ملف الصراع العائلي على السلطة _2__84270772bz0

الادارة


www.just.ahlamontada.com
الزوار الكرام
نفيدكم بأن لدينا الكثير من المتميز
أنتسابكم دعم للمنتدى



هجوم القصر يعيد فتح ملف الصراع العائلي على السلطة _2__84270772bz0

الادارة


www.just.ahlamontada.com
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

www.just.ahlamontada.com

شعر : خواطر : قصة : نقاشات جادة : حقوق مرأة : أكواد جافا نادرة : برامج صيانة :برامج مشروحة مع السريال : بروكسيات حقيقة لكسر الحجب بجدارة . والمزيد
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

الى زوار منتدى البرنامج المشروحة / الكرام . نفيدكم بأن برامجنا المطروحة كاملة ومشروحة ومع السريال وتعمل بأستمرار دون توقف أن شاءالله . ولكن روابطها مخفية تظهر بعد التسجيل . و تسجيلكم دعم للمنتدى


 

 هجوم القصر يعيد فتح ملف الصراع العائلي على السلطة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


عدد الرسائل : 13163
تاريخ التسجيل : 12/10/2007

هجوم القصر يعيد فتح ملف الصراع العائلي على السلطة Empty
مُساهمةموضوع: هجوم القصر يعيد فتح ملف الصراع العائلي على السلطة   هجوم القصر يعيد فتح ملف الصراع العائلي على السلطة Icon_minitimeالثلاثاء يونيو 07, 2011 7:29 pm

هجوم القصر يعيد فتح ملف الصراع العائلي على السلطة













هجوم القصر يعيد فتح ملف الصراع العائلي على السلطة 159760






































مثل القصف الصاروخي لمجمع دار الرئاسة بمديرية السبعين بصنعاء سابقة هي الأولى من نوعها خلال العقود الثلاثة المنصرمة، حيث أماط اللثام عن حقيقة التوصيف الموضوعي لطبيعة المواجهات المسلحة القائمة بين القوات الحكومية الموالية للرئيس علي عبدالله صالح وأتباع الشيخ صادق الأحمر، التي بدت أقرب إلى صراع مسلح بين عائلتين منها إلى اشتباك بين نظام حاكم وفصيل قبلي معارض .

التحول الدراماتيكي في مسار المواجهات المسلحة بين القوات الموالية للرئيس صالح وأتباع زعيم قبيلة حاشد، كبرى القبائل اليمنية باتجاه استهداف المنازل الشخصية للشخصيات القبلية والعسكرية المناوئة للأول والمجمع الرئاسي بصنعاء، يعد بمثابة تتويج لمشهد الانحراف بمسار الأزمة السياسية القائمة في البلاد من المستوي الوطني المعبر عن تفاعلات شعبية وشبابية معززة بسند قبلي تعتمد الخيار السلمي لفرض التغيير المنشود للنظام السياسي القائم،إلى المستوى الشخصي الذي تبرز في تفاصيله معطيات لا تقبل الدحض عن مشاهد قاتمة لصراع عائلي مسلح متصاعد يفتقد أطرافة للحد الأدنى من أخلاقيات الفرسان، الأمر الذي يمكن معه التعاطي مع وقائع من قبيل قصف المنازل العائلية واستهداف مسجد يتوسط الفناء الخارجي لدار الرئاسة يكتظ بالمصلين بحضور كبار مسؤولي الدولة، واستمراء التصعيد المسلح لاحتراب جائر تدور معاركه العنيفة وسط مجمعات سكنية آهلة بالنساء والأطفال والشيوخ .

واعتبر الأكاديمي المتخصص في علم الاجتماع السياسي الدكتور أحمد عبدالرحمن شرف أن التطورات الطارئة على واجهة مشهد الصراع المسلح والمتصاعد في أنحاء متفرقة من العاصمة صنعاء بين القوات الموالية للرئيس صالح وأتباع الشيخ الأحمر والمتمثلة في أحداث الجمعة الماضية، تمثل ما يمكن وصفه بالمشهد الأخير من فصول صراع بدأ باكراً واتسم بالطابع العائلي بين أسرة الرئيس صالح وأسرة الشيخ الأحمر، مشيراً إلى أن “إحراق وقصف منازل الخصوم السياسيين سلوك شاذ لا تمارسه دولة، كما أن استهداف مجمع دار الرئاسة ومسجد يؤدي فيه بشكل أسبوعي كبار مسؤولي الدولة صلاة الجمعة سلوك لا تمارسه قوى معارضة أياً كان سقف خلافاتها مع النظام الحاكم” .

وقال: “لا يمكن اعتبار ما يحدث في صنعاء منذ أكثر من أسبوع من اقتتال مسلح إفرازاً لانهيار مساعي تسوية سلمية لأزمة سياسية محتقنة، في اعتقادي أن أحداث الجمعة أعادت تقديم وتفسير مشهد الحرب القائمة في العاصمة باعتباره صراعاً بين عائلة الرئيس وعائلة الشيخ، وهذا يبرر استخدام نجل الرئيس الأكبر لنفوذه الاعتباري والقيادي على رأس قوات الحرس الجمهوري لدفعها إلى التورط بتنفيذ عمليات قصف وإحراق لمنازل خصوم والده، سواء من أولاد الشيخ الأحمر أو قيادة القوات المنشقة أو زعماء القبائل المناهضة للنظام، وهي ممارسات لا تبدر من قوات عسكرية في جيش نظامي وإنما من عصابة مسلحة . كذلك مبادرة مجاميع قبلية بقصف دار الرئاسة والمسجد الملحق بها في يوم جمعة ووقت الصلاة تصرف لا يمكن أن يتسق مع قواعد الصراع المرتكز على اعتبارات سياسية وليست شخصية، وإنما مع رغبة مجردة في إلحاق الأذى بالآخر دون التوقف عند تبعات مثل هذا السلوك والتصرف على حياة ناس أبرياء حتى لو كانوا من كبار مسؤولي الدولة” .

من جهته وصف الأكاديمي المتخصص في مجال إدارة الأزمات السياسية الدكتور سعيد أحمد ما يعتمل على السطح من أحداث وتطورات عززت من الاعتقاد السائد منذ وقت مبكر لاشتعال الحرب الأخيرة والراهنة في العاصمة لدى العديد من النخب المجتمعية والأكاديمية وحتى الشعبية اليمنية، في أن الصراع القائم بين الرئيس ومناوئيه لا يرتكز على حيثيات ودوافع تفرضها اعتبارات التنافس السياسي أو حتى الخصومة بين أطراف في لعبة سياسية، وإنما يرتكز على دوافع ذات طابع شخصي يختزل مشهد نزاع غير معلن بين عائلتين على السلطة .










just_f

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://just.ahlamontada.com
 
هجوم القصر يعيد فتح ملف الصراع العائلي على السلطة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» نظرية الصراع Conflict Theory
» جمعة القصر الرئاسي....حقائق وأوهام
» أسرار الصراع والتنافس المحموم بين العليان على . ليلى والهام
» تطهير العراق من الأقليات يعيد رسم خريطة البلاد
» شيك بمبلغ 118 ألف دولار يعيد سيف القصاص عن العماري : لغمده

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
www.just.ahlamontada.com :: just_f _ المنتديـــــــــات :: just_f : المنتدى العام .-
انتقل الى: