الزوار الكرام
نفيدكم بأن لدينا الكثير من المتميز
أنتسابكم دعم للمنتدى
الادارة
www.just.ahlamontada.com
الزوار الكرام
نفيدكم بأن لدينا الكثير من المتميز
أنتسابكم دعم للمنتدى
الادارة
www.just.ahlamontada.com
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
www.just.ahlamontada.com
شعر : خواطر : قصة : نقاشات جادة : حقوق مرأة : أكواد جافا نادرة : برامج صيانة :برامج مشروحة مع السريال : بروكسيات حقيقة لكسر الحجب بجدارة . والمزيد
الى زوار منتدى البرنامج المشروحة / الكرام . نفيدكم بأن برامجنا المطروحة كاملة ومشروحة ومع السريال وتعمل بأستمرار دون توقف أن شاءالله . ولكن روابطها مخفية تظهر بعد التسجيل . و تسجيلكم دعم للمنتدى
أغنية حزينة مؤثرة لطفل أفغانى يغنى عن الحرب والنتائج المزرية
كاتب الموضوع
رسالة
Admin Admin
عدد الرسائل : 13163 تاريخ التسجيل : 12/10/2007
موضوع: أغنية حزينة مؤثرة لطفل أفغانى يغنى عن الحرب والنتائج المزرية الأحد مارس 02, 2014 7:53 pm
تم النشر بتاريخ 20/02/2014 أغنية حزينة مؤثرة لطفل أفغانى يغنى عن الحرب والنتائج المزرية التى أوصلت اليها البلاد من قتل وخراب وتشريد --------------------------- منذ ثلاثة عقود تعيش أفغانستان حالة فقدان الأمن والاستقرار والتشرد، نتيجة لحروب لم تنتهِ، وتتجدد بفعل التعصبات القبلية تارة، والتطرف الديني تارة أخرى، فمن الصعوبة بمكانٍ إيجاد أرضية لتنمية الثقافة والفن في هذا البلد.
إلا أن هذا الطفل يتحدى المستحيل، ويغني جروح وآلام شعبه، معبراً عنها بطفولته البريئة بأسلوب يجذب حتى من لا يعرف اللغة الفارسية الدارية.
الحروب المتواصلة دفعت الأفغان إلى مغادرة بلادهم والانتقال إلى بلدان أخرى، بحثاً عن الأمن والأمان قبل البحث عن لقمة العيش، إلا أنهم تعرضوا في كثير من بلدان الجوار المسلمة التي لا يختلف بعضها معهم في اللغة كإيران وباكستان تعرضوا لعنصرية مقيتة.
وفي هذا الوسط لجأ بعض الأفغان إلى الفن كوسيلة تعبيرية تعكس آلامهم، وتكشف عما يعانون منه في المهاجر، باحثين عن آذان صاغية.
هذا الطفل الفنان المهاجر أو المهجر الذي لم يتجاوز الربيع الثامن من عمره، يحول صوته الطفولي الجميل وحركاته الموزونة أثناء الغناء إلى وسيلة ليصرخ بوجه العالم.
وفي مقابلة أجراها الموقع الإنجليزي، لـ"العربية.نت"، في شهر فبراير الماضي، مع مؤسس المعهد الوطني الأفعاني للموسيقى، أحمد ناصر سرمست، بمناسبة جولة فرقة موسيقية أفغانية في الشرق الأوسط، شرح فيها الضغوط التي يتعرض لها المجال الفني في أفغانستان.
وقال سرمست: "واجهنا انتقادات من الذين تم غسل أدمغتهم من قبل طالبان وبعض ضيقي الأفق، ولكن ليس أغلبية الأفغان على هذه الشاكلة، وهؤلاء لن يمنعونا من إيصال الموسيقى لأطفال أفغانستان". وأضاف "خلال خمس سنوات من حكم طالبان في أفغانستان 1996-2001، تم حظر الموسيقى ووسائل الترفيه الأخرى".
يخاطب الطفل بلاده أفغانستان في أبيات ترجمتها كالتالي:
قطرات أمطار الربيع تزداد حلاوة حين أتذكرك
دلال الخزامى أيقظ في قلبي الحزن القديم
لم يعد لي قلب لأنهم طعنوا صدري بالخنجر ففصلونا عن بعضنا هذا هو قدرنا، لماذا أصبحنا هكذا؟ لماذا لماذا...؟
just_f
أغنية حزينة مؤثرة لطفل أفغانى يغنى عن الحرب والنتائج المزرية