www.just.ahlamontada.com
الزوار الكرام
نفيدكم بأن لدينا الكثير من المتميز
أنتسابكم دعم للمنتدى



 تنظيم القاعدة: تبقى اليمن أنسب البدائل والعمليات الارهابيه  _2__84270772bz0

الادارة


www.just.ahlamontada.com
الزوار الكرام
نفيدكم بأن لدينا الكثير من المتميز
أنتسابكم دعم للمنتدى



 تنظيم القاعدة: تبقى اليمن أنسب البدائل والعمليات الارهابيه  _2__84270772bz0

الادارة


www.just.ahlamontada.com
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

www.just.ahlamontada.com

شعر : خواطر : قصة : نقاشات جادة : حقوق مرأة : أكواد جافا نادرة : برامج صيانة :برامج مشروحة مع السريال : بروكسيات حقيقة لكسر الحجب بجدارة . والمزيد
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

الى زوار منتدى البرنامج المشروحة / الكرام . نفيدكم بأن برامجنا المطروحة كاملة ومشروحة ومع السريال وتعمل بأستمرار دون توقف أن شاءالله . ولكن روابطها مخفية تظهر بعد التسجيل . و تسجيلكم دعم للمنتدى


 

  تنظيم القاعدة: تبقى اليمن أنسب البدائل والعمليات الارهابيه

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


عدد الرسائل : 13163
تاريخ التسجيل : 12/10/2007

 تنظيم القاعدة: تبقى اليمن أنسب البدائل والعمليات الارهابيه  Empty
مُساهمةموضوع: تنظيم القاعدة: تبقى اليمن أنسب البدائل والعمليات الارهابيه     تنظيم القاعدة: تبقى اليمن أنسب البدائل والعمليات الارهابيه  Icon_minitimeالجمعة يناير 03, 2014 11:45 pm



 تنظيم القاعدة: تبقى اليمن أنسب البدائل والعمليات الارهابيه  09-08-13-564492227
* المشهد اليمني ـ ميدل ايست أونلاين:
يبدأ تاريخ العمليات الإرهابية التي نفذتها في اليمن يبدأ منذ العام 1998، عندما قام جيش عدن-أبين باختطاف 16 سائحاً أجنبياً، وقيل إن المحضار كان قد أوصى، قبل إعدامه، بأن يكون خليفته في قيادة التنظيم "أبو علي الحارثي"، وهذا الأخير تمت تصفيته في 3 نوفمبر (تشرين الثاني) 2002، بواسطة طائرة "برايدايتور" بدون طيار تابعة للاستخبارات الأميركية، حيث اخترقت الأجواء اليمنية، وأطلقت صاروخين من نوع "هيل فاير" على سيارة كانت تقل "أبو علي الحارثي" ومرافقيه، في إحدى الطرق الصحراوية بمحافظة مأرب شمال شرق العاصمة صنعاء.

تم ذاك بالاتفاق مع السلطات اليمنية، التي أنكرت في بادئ الأمر حدوث تلك العملية، وأعلنت حينها أن سيارة محملة بالمتفجرات انفجرت، ثم عقَّبت ببيان ثانٍ لوزير الداخلية يقول إن الذين قضوا نحبهم في السيارة مخرِّبون ومطلوبون للسلطات في أعمال تخريبية، وبعد العملية بشهرين نطق رئيس الوزراء عبدالقادر باجمال أمام البرلمان بأنهم استعانوا بالأميركان لقتل الإرهابيين المطلوبين.

كما اعترف الرئيس اليمني بأنه هو من قتل الحارثي ورفاقه الخمسة لأنهم مخربون، وقال في مقابلته في قناة "الجزيرة"، بتاريخ 16 يوليو (تموز) 2003، بأن الاستخبارات المركزية الأميركية "السي آي إيه" فتحت لها فرعاً في صنعاء، وكذلك مكتب التحقيقات الفيدرالية الـ"إف بي آي"، وأن كل ذلك تم بعلمه وموافقته.

ظهرت القاعدة، في 12 أكتوبر (تشرين الأول) 2000، كفصيل يطمح إلى أن يجعل اليمن ساحة لعملياته، فقامت بمهاجمة وتفجير المدمرة الأميركية "كول" الراسية في ميناء عدن. وقد نفذ العملية عنصران من القاعدة، هما إبراهيم الثور وحسان الحضرمي، وخلف الهجوم 17 قتيلاً في صفوف طاقم المدمرة. وقد كانت العملية شديدة البساطة وقوامها تفخيخ أحد مراكب الصيد الصغيرة، والتقدم به في محاذاة المدمرة، ثم تفجير المركب، الأمر الذي نتجت عنه فجوة كبيرة في جسم المدمرة استدعت سحبها إلى الولايات المتحدة لإصلاحها.

وعلى رغم أن العلاقات الأمنية كانت موجودة في السابق بين الدولة اليمنية والولايات المتحدة، وهذا ظهر جلياً في قيام السلطات اليمنية بترحيل ما يفوق 15 ألف إسلامي إلى خارج اليمن عام 1997 ممن كانوا قد دخلوا عام 1994، إلا أن التطور الهائل لم يحصل إلا بعد زيارة الرئيس علي عبد الله صالح إلى واشنطن في 28 نوفمبر (تشرين الأول) 2001، حيث عاد ليعلن أنه "صرف عن اليمن شراً كبيراً"، بعد أن أشيع أن اليمن كان من بين الدول المرجحة للتعرض لضربة أميركية بعد الهجمات على مركز التجارة العالمي والبنتاغون.

لكن القاعدة سرعان ما عاودت القيام بالأعمال الإرهابية في اليمن، حيث جرى اعتداء على ناقلة النفط الفرنسية ليمبورغ الراسية قبالة مدينة المكلا في 6 أكتوبر (تشرين الأول) 2002.

لم ينفذ تنظيم القاعدة أية عملية إرهابية طوال الفترة من 2003-2006 على رغم انشغال الحكومة خلال تلك الفترة بالحرب مع الحوثيين في صعدة، ما يعد فرصة ذهبية للقاعدة لتصفية حساباتها مع النظام.

وفي الثالث من فبراير (شباط) 2006 تم تنفيذ أضخم عملية أمنية بالهروب الكبير من أقوى السجون تحصيناً في اليمن، وهو السجن التابع للأمن القومي -جهاز الأمن السياسي في صنعاء بحفر نفق على مدى شهرين نقلتهم إلى عالم أوسع من الزنازين، وكان من بين الهاربين قادة تفجير المدمرة الأميركية كول عام 2000، والهجوم على الناقلة الفرنسية ليمبورغ عام 2002.

ثم نجحت القاعدة في اغتيال مدير مباحث مأرب، ويدعى علي حمود قصيلة، في كمين بالمحافظة في 28 مارس (آذار) 2007، لعلاقته بالسفارة الأميركية -حسب ما تدعي القاعدة- ودوره في تعقب أبي علي الحارثي فور تسلمه منصبه في المحافظة في عام 2002. وترددت أنباء عن عثور السلطات الأمنية على أحد وجهاء المحافظة مقتولاً في منزله في صنعاء طعناً بالسكين، وتتهمه القاعدة بعلاقات مباشرة باغتيال الحارثي، مما يلقي بظلال على عمليات انتقام تقوم بها القاعدة ممن ساهم في اغتيال زعيمها السابق.

وفي الثاني من يوليو (تموز) 2007 نفذت القاعدة عملية إرهابية ضد سياح أجانب -خمسة عشر سائحاً أسبانياً- وقعوا بين قتيل وجريح، من خلال سيارة مفخخة سمع الناس دوي انفجارها على بعد 30 كلم من منطقة التفجير. ومن قوة العملية ودقتها وسريتها، لم تستطع الدولة إثبات فرضية العمل الانتحاري، ولا استطاعت نفي التفجير عن بُعد أو تأكيده.

وقالت تلك المصادر إن الخلافات بين عناصر القاعدة أرجأت تنفيذ عمليات إرهابية وشيكة، غير أن الفكرة ما تزال قائمة. وأضافت القول إن مسؤولين كبار في الدولة التقوا في وقت سابق شخصية قيادية، من القاعدة، عُرضت عليه وثائق ومخططات وخرائط ضبطت بحوزة عناصر من القاعدة كانت تخطط لاستهداف مواقع في عدن وأمانة العاصمة، وأن السلطات.

مستقبل القاعدة في اليمن

جاءت عملية مأرب لتثير الكثير من الأسئلة أهمها ما يتعلق بمستقبل تنظيم القاعدة في اليمن، وطبيعة شكل الحرب المقبلة مع الحكومة التي يربطها تحالف مع واشنطن والمجتمع الدولي في محاربة الإرهاب، ومما زاد من غرابة التساؤل السابق الشكل الذي تمت به العملية والذي أثار أكثر من دلالة، أبرزها أن تنظيم القاعدة وجد نفسه محصوراً في اليمن أكثر من أي مكان آخر، بعد أن حاول الابتعاد قدر الإمكان في السابق عن سياسة التفجير في اليمن.

واستثمرت السلطة اليمنية فرصة التهدئة التي فرضها تنظيم القاعدة، لأسباب قد تكون متعلقة بانشغاله بملفات مشتعلة في العراق والصومال وأماكن أخرى، بالإضافة إلى التخوف من تحول اليمن إلى مركز لمحاربة التنظيم، في ظل تنامي تحالف صنعاء وواشنطن في محاربة الإرهاب، ولكن ظهور ملف الصراع بين واشنطن والقاعدة في الصومال، وتنامي قوة الحلف اليمني/الأميركي في مواجهة الإرهاب وازدياد التقارب الأمني اليمني/السعودي، باعتبار أن السعودية تعتبر عدواً لدوداً لتنظيم القاعدة، وتتابع المناورات المشتركة في مجال محاربة الإرهاب -كمناورة "البحر الهائج" للتدرب على مكافحة الإرهاب التي تم تنفيذها بخليج عدن تحت إشراف خبراء أميركيين- كل ذلك يؤكد وجود الكثير من معالم التحديث والتطوير في استراتيجية مكافحة الإرهاب.

كما أن ملف المعتقلين من تنظيم القاعدة، وهروب مجموعة من أعضائه من سجن صنعاء والملاحقة الساخنة التي نجم عنها القبض على مجموعة ومقتل مجموعة أخرى من أفراد التنظيم الملاحقين، حيث شكل مقتل الربيعي والديلمي بداية لمواجهة مباشرة بين الحكومة وتنظيم القاعدة، وهو ما أكده بيان التهديد الذي أصدره تنظيم القاعدة حينما توعد بالانتقام، ثم تلا ذلك تتويج الوحيشي زعيماً جديداً لتنظيم القاعدة، كل ذلك شكل مؤشراً لاستئناف القاعدة لنشاطها في اليمن من خلال تفجيرات الضبة وبيان غزوة بدر.

هذه المحاولات وما تلاها كانت بمثابة إثبات وجود من قبل القاعدة، وهو ما شكل دافعاً للحلف اليمني/الأميركي لانتهاج استراتيجية أشد قوة من ذي قبل لمواجهة خلايا التنظيم النائمة، والاستعداد لتهديدات قادتها بالانتقام، ودرء مخاوف قيادة الهاربين من تنظيم القاعدة لهجمات جديدة، حيث اتخذت أجهزة الأمن اليمنية إجراءات أمنية مشددة في الموانئ والمطارات وحول السفارات الأجنبية والدوائر والمصالح الحكومية في عدد من المدن، تحسباً لأي اعتداءات إرهابية، بعدما بلغها عن استعدادات تقوم بها عناصر من تنظيم القاعدة، بالإضافة إلى اتخاذ إجراءات أمنية احترازية لحماية الموانئ والمصالح الحيوية. كما شددت السلطات الأمنية في الآونة الأخيرة من إجراءاتها الأمنية على حركة السفر إلى عدد من الدول بينها الأردن وسوريا كإجراءات احترازية.
_____________________________________
خلاصة بحث ياسر العرامي 'تنظيم القاعدة في اليمن من الهامش إلى المتن'، ضمن الكتاب 19 (تموز 2008) 'الإسلامية اليمنية'' الصادر عن مركز المسبار للدراسات والبحوث- دبي.




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://just.ahlamontada.com
 
تنظيم القاعدة: تبقى اليمن أنسب البدائل والعمليات الارهابيه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تنظيم القاعدة في اليمن والسعودية يعيش على عوائد الجرائم
» خطير: تنظيم القاعدة في اليمن يوزع منشورات للمواطنيين في مصلى
» تنظيم القاعدة في اليمن يعلن 12 شرطاً لقبول الهدنة مع الحكومة
» ماذا على اليمن أن يفعل كي ينجح في مواجهة إرهاب تنظيم القاعدة
» فيديو) سعيد الشهرى.. فى تنظيم القاعدة ينفي مقتلة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
www.just.ahlamontada.com :: just_f _ المنتديـــــــــات :: just_f : المنتدى العام .-
انتقل الى: