www.just.ahlamontada.com
الزوار الكرام
نفيدكم بأن لدينا الكثير من المتميز
أنتسابكم دعم للمنتدى



اليمن ومجلس التعاون _2__84270772bz0

الادارة


www.just.ahlamontada.com
الزوار الكرام
نفيدكم بأن لدينا الكثير من المتميز
أنتسابكم دعم للمنتدى



اليمن ومجلس التعاون _2__84270772bz0

الادارة


www.just.ahlamontada.com
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

www.just.ahlamontada.com

شعر : خواطر : قصة : نقاشات جادة : حقوق مرأة : أكواد جافا نادرة : برامج صيانة :برامج مشروحة مع السريال : بروكسيات حقيقة لكسر الحجب بجدارة . والمزيد
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

الى زوار منتدى البرنامج المشروحة / الكرام . نفيدكم بأن برامجنا المطروحة كاملة ومشروحة ومع السريال وتعمل بأستمرار دون توقف أن شاءالله . ولكن روابطها مخفية تظهر بعد التسجيل . و تسجيلكم دعم للمنتدى


 

 اليمن ومجلس التعاون

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


عدد الرسائل : 13163
تاريخ التسجيل : 12/10/2007

اليمن ومجلس التعاون Empty
مُساهمةموضوع: اليمن ومجلس التعاون   اليمن ومجلس التعاون Icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 11, 2013 9:06 pm



آخر تحديث: الأربعاء 7 صفر 1435هـ - 11 ديسمبر 2013م
اليمن ومجلس التعاون

الأربعاء 7 صفر 1435هـ - 11 ديسمبر 2013م
اليمن ومجلس التعاون 66c446c7-f5b1-40d4-ab00-1f416b1965f5_3x4_142x185
عبدالله إسكندر

لا يزال اليمن ينظر من بعيد إلى منتدى مجلس التعاون الخليجي، وإن كانت المبادرة الخليجية هي التي أخرجته من عنق الزجاجة، ووضعته على سكة الحل السياسي السلمي. ولا يزال منتدى مجلس التعاون ينظر بكثير من القلق إلى الأوضاع في اليمن، وإن كانت تجاوزت البلاد مأزقاً كبيراً وتفادت حرباً أهلية معممة، بفضل المبادرة الخليجية.
لكن الحلم الخليجي بالنسبة إلى اليمن سيظل بعيد التحقيق. ليس بسبب التفاوت الكبير في النمو الاقتصادي والحاجات المالية الكبيرة لليمن من الفائض الخليجي، وإنما أيضاً بسبب الاختلاف في التركيبة الاجتماعية - السياسية. وهو اختلاف لا يوحي بالاطمئنان إلى الخليجيين الذين يحرصون كل الحرص على الاستقرار الذي تعيش فيه بلدانهم.
يتميز اليمن بالتنوع الشديد في تركيبته الاجتماعية والانتماءات المذهبية لقبائله وبالتفاوت الكبير بين مناطقه، وأيضاً بحياة سياسية صاخبة تشمل أفكاراً وأيديولوجيات، تمخضت عنها أحزاب متعددة ومتنافسة أرست تجارب تعددية. وانفجرت كل تناقضات هذا الواقع مع الضعف الذي أصاب السلطة في السنوات الأخيرة من حكم علي عبدالله صالح الذي أجبر على ترك الحكم بعدما بات عبئاً على بلاده وعلى مجلس التعاون.
لقد عمد الرئيس السابق إلى اللعب على كل هذه المكونات المتعددة، مضافاً إليها التيار الإسلامي الذي تحالف معه في الحرب على الجنوب وبات ينافسه على السلطة في عاصمة الشمال صنعاء. وأفرز هذا التحالف بيئة حاضنة للتشدد القادم من أفغانستان، والذي لم يتردد علي عبدالله صالح في محاولة استثماره، لتخويف الداخل والخارج بأن التشدد هو البديل لحكمه، ومن أجل استقطاب المساعدات المالية التي تبخر القسم الأكبر منها بسبب الفساد، بدل توظيفها في التنمية التي قيل أنها مفتاح الفرج في اليمن.
وانفتح الوضع اليمني على اجتذاب عناصر «القاعدة» والإرهاب، بمسمياتهم المختلفة، والذين باتوا يتحصنون في ملاذات آمنة، وباتوا يشكلون تهديداً يومياً بهجماتهم على المؤسسات اليمنية، خصوصاً العسكرية والأمنية، وعلى البعثات الأجنبية. ولا تزال «القاعدة» في اليمن تستقطب المتطوعين والمتبرعين الخليجيين الذين يعملون على نقل الإرهاب إلى بلدانهم الأصلية.
وفي موازاة هذا الإرهاب، هناك مشكلة الحوثيين، سواء في اعتراضهم على السلطة المركزية ومواجهتها عسكرياً أو بعلاقتهم الوثيقة مع إيران وتلقي الدعم السياسي والعسكري والأيديولوجي منها.
هكذا تبدو صورة اليمن كبلد يحتضن كل ما يناقض الأوضاع في بلدان مجلس التعاون الساعي إلى تسوية هذه التناقضات، سواء عبر المساعدات المالية والتنسيق الأمني أو بتسهيل الحوار الداخلي اليمني، كما أكدت المبادرة الخليجية. ويبدو أن مجلس التعاون يتعامل مع اليمن وفق مقولة نعطيك كل ما يمكننا، لكن نفضل أن تبقي تناقضاتك في داخل البيت وليس كعضو في مجلسنا. إذ إن ثمة اعتقاداً بأن فتح الحدود سيتيح عبور الأزمات الاجتماعية والسياسية والأمنية من اليمن إلى مجلس التعاون. إضافة إلى أن البلد الأكثر فقراً في العالم سيكون مصدراً للمهاجرين والعمالة التي قد تكتسح أسواق الخليج الذي بات مهتماً بتنظيم عمالته والحد منها من أجل امتصاص بطالة بدأت معدلاتها ترتفع تدريجياً.
وفي الوقت الذي يتعثر الحوار الوطني الداخلي في اليمن، والمنبثق من المبادرة الخليجية، لأسباب يمنية تتعلق بالتناقضات التي أشير إليها سابقاً، ثمة ضغوط متعددة، بعضها من مجلس التعاون، من أجل اجتياز المرحلة الانتقالية. ويعتقد بان أي حوار جدي في شأن العلاقة المستقبلية بين مجلس التعاون واليمن لن يستقيم قبل أن تتولى الأمور في صنعاء سلطة منتخبة قادرة على ترتيب الشؤون الداخلية وإرساء حد من الاستقرار الأمني والعسكري، قبل أن تفتح ملف الانضمام إلى مجلس التعاون.
نقلاً عن صحيفة "الحياة"





الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://just.ahlamontada.com
 
اليمن ومجلس التعاون
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» لقهالي : اليمن يعتزم انشاء بنك للمغتربين في مجلس التعاون
» دول مجلس التعاون تدرس تخصيص 5 مليارات دولار كوديعة في البنك
» تفاصيل اجتماع لجنة الحوار ومجلس الأمن الذي أغضب "المؤتمر"
»  قمة مجلس التعاون الخليجي يتصدرها قيام اتحاد سعودي بحريني
» دول مجلس التعاون الخليجي تعبر عن دعمها وتأييدها لقرارات هادي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
www.just.ahlamontada.com :: just_f _ المنتديـــــــــات :: just_f : المنتدى العام .-
انتقل الى: