www.just.ahlamontada.com
الزوار الكرام
نفيدكم بأن لدينا الكثير من المتميز
أنتسابكم دعم للمنتدى



اغتيال فرحة العيد _2__84270772bz0

الادارة


www.just.ahlamontada.com
الزوار الكرام
نفيدكم بأن لدينا الكثير من المتميز
أنتسابكم دعم للمنتدى



اغتيال فرحة العيد _2__84270772bz0

الادارة


www.just.ahlamontada.com
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

www.just.ahlamontada.com

شعر : خواطر : قصة : نقاشات جادة : حقوق مرأة : أكواد جافا نادرة : برامج صيانة :برامج مشروحة مع السريال : بروكسيات حقيقة لكسر الحجب بجدارة . والمزيد
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

الى زوار منتدى البرنامج المشروحة / الكرام . نفيدكم بأن برامجنا المطروحة كاملة ومشروحة ومع السريال وتعمل بأستمرار دون توقف أن شاءالله . ولكن روابطها مخفية تظهر بعد التسجيل . و تسجيلكم دعم للمنتدى


 

 اغتيال فرحة العيد

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


عدد الرسائل : 13163
تاريخ التسجيل : 12/10/2007

اغتيال فرحة العيد Empty
مُساهمةموضوع: اغتيال فرحة العيد   اغتيال فرحة العيد Icon_minitimeالجمعة أغسطس 09, 2013 7:31 pm







اغتيال فرحة العيد Abd-alharthy
اغتيال فرحة العيد
عبدالله الحارثي



نتسابق في العيد لتقديم التهاني، نقول كل عام وأنتم بخير، ونقول تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال، نتبادل تهاني العيد السعيد، لكنها قاصرة ولا تعبر عن الفرحة التي اعتدناها بسبب وسائل التواصل الحديثة.هناك من يتفنن في كتابة العبارات القصيرة، ويسعى للتحضير لها منذ وقت مبكر استعدادا لهذه المناسبة التي تحل علينا في كل عام، وسرعان ما تنتشر تلك الرسائل في ليلة واحدة، وتجد الجوالات لا تتوقف من الرسائل النصية، ورسائل الواتس أب، وعبر الإيميلات والوسائل الأخرى، وكلها تحمل مضمون التهنئة التي لم نعتد عليها من قبل، والبعض يغرد بها في حساباته في تويتر والفيس بوك.العيد الذي نفرح به ونستقبله، أفقدنا كثيرا من التواصل الاجتماعي في زمن وسائل التواصل الحديث، وليس العيد وفرحته مجرد فعاليات واحتفالات ومهرجانات وألعاب نارية، بعد أن فقدنا قيمته الحقيقية التي اعتدناها في الصغر وكنا نتشوق لهذا العيد السعيد، كنا نعيش فرحته في «الدرجة» التي نطوف فيها المنازل ونتذوق الأطعمة والحلوى في كل منزل.كان أجدادنا يجلسون في المنازل، ونطوف مع آبائنا المنازل، نتبادل التهاني من الصباح وحتى صلاة الظهر، ثم تبدأ مرحلة الأجداد لتنفيذ زيارات المعايدة، ولا يتوقف عند هذا الحد بل تجدهم يتلمسون احتياجات بعضهم البعض ويتشاورون في أمور بعضهم البعض ويحققون وسائل التواصل في زيارات المرضى والفقراء، وإذا افتقدوا شخصا في «الدرجة»، يتسابقون للاطمئنان عليه.كان أهل القرى يحتفلون يوم العيد، بمظاهر لا تجدها في المدن، الفرحة لديهم ليست في مهرجانات أو عرضات أو خلافه، بل مظاهر الفرح لديهم في «الدرجة» و «لمة العيد» التي تنطلق في ولائم يجتمع فيها الأقارب الذين يتوافدون على القرى لمعايدة أسرهم بعيدا عن صخب المدن، تلك التجمعات تحمل في ثناياها الفرحة بين أفراد الأسرة الواحدة الذين تجمعهم الفرحة على موائد العيد الشعبية «صحن العيش»، «القرصان»، «المطزز» و «المرزز» وغيرها من المأكولات على غرار الذبائح التي تقدم في الغداء والعشاء طيلة أيام العيد.هذا الواقع لا يتحقق إلا في القرى، واندثرت وسائل المعايدة في المدن، لدرجة أن الجار لا يعرف جاره ولا يعايد عليه إلا إذا وجده بالصدفة أمام المنزل، حتى الذبائح التي يقدمونها لأسرهم لا يطعمون منها الجيران أو الفقراء والمحتاجين.باتت هذه الفرحة في المدن تقتصر على صلاة العيد، ومن ثم النوم نهارا والسهر ليلا في المطاعم والملاهي والتجمعات في الاستراحات والسفر، وإن كانت هناك معايدات فإنها اقتصرت على الأقارب والمقربين فقط، فهل هذا هو العيد الذي ننتظره دائما.يسبق العيد تهافت الأسر في رمضان على الأسواق ليل نهار، لشراء الملابس والمجوهرات أو ما يسمى بمستلزمات العيد، ليس هذا فحسب بل إن البعض يجدد أثاث وديكورات منزله، وتخصص ميزانية مستقلة لمتطلبات العيد تصرف جميعها في الأسواق، وفي الجانب الآخر نجد أن التجار يبالغون في الأسعار ويستثمرون إقبال المتسوقين على الشراء، في المغالاة ورفع الأسعار واحتكار البضائع في الفترة الأخيرة من الشهر، ومن ثم البدء في إغراق الأسواق بمنتجات العيد وإجبار المتسوقين على الشراء وهذه سمة سنوية.العيد ليس ملبوسات وشراء وتجديدا، وإن كان من حق كل فرد أن يفرح به ويرتدي أجمل الملابس ويكون في أبهى صورة، بل إن العيد هو تآلف القلوب ومنطلق المحبة والتسامح، وفيه يجب أن يحقق المقتدر الفرحة للضعفاء والأيتام والمحتاجين.فهل فكرنا في العيد أن نتلمس وضع بعضنا البعض، ولو فكرنا في هذا فعليا وبدأ كل فرد في الحي الذي يقطنه لما وجد في أوساطنا فقراء أو محتاجون متعففون عن السؤال، وبات الكل يشعر بفرحة العيد التي نحتاج أن يشارك فيها الجميع ويكونوا سواسية لا يوجد فيها فقراء أو أغنياء، ومن هنا يجب أن نخطو الخطوة لنجني ثمارها ونكسب الأجر والثواب.





الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://just.ahlamontada.com
 
اغتيال فرحة العيد
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أغنية فرحة العيد . للفنان المتالق قصي . أنتاج MBCfm
» اليمن : كاريكاتير يحكي قصة كبش العيد
» فيديو .. فرحة طفل أصم بسماع صوت أمه لأول مرة تهز المشاعر
» كاريكاتير : الريشة تعبر عن فرحة الشعب الفلسطيني
» عـــدن..العيد فيها غير!!

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
www.just.ahlamontada.com :: just_f _ المنتديـــــــــات :: just_f : المنتدى العام .-
انتقل الى: