www.just.ahlamontada.com
الزوار الكرام
نفيدكم بأن لدينا الكثير من المتميز
أنتسابكم دعم للمنتدى



مجاهد القهالي يشن هجوماً على صالح ويقول إن الرئيس هادي  _2__84270772bz0

الادارة


www.just.ahlamontada.com
الزوار الكرام
نفيدكم بأن لدينا الكثير من المتميز
أنتسابكم دعم للمنتدى



مجاهد القهالي يشن هجوماً على صالح ويقول إن الرئيس هادي  _2__84270772bz0

الادارة


www.just.ahlamontada.com
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

www.just.ahlamontada.com

شعر : خواطر : قصة : نقاشات جادة : حقوق مرأة : أكواد جافا نادرة : برامج صيانة :برامج مشروحة مع السريال : بروكسيات حقيقة لكسر الحجب بجدارة . والمزيد
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

الى زوار منتدى البرنامج المشروحة / الكرام . نفيدكم بأن برامجنا المطروحة كاملة ومشروحة ومع السريال وتعمل بأستمرار دون توقف أن شاءالله . ولكن روابطها مخفية تظهر بعد التسجيل . و تسجيلكم دعم للمنتدى


 

 مجاهد القهالي يشن هجوماً على صالح ويقول إن الرئيس هادي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


عدد الرسائل : 13163
تاريخ التسجيل : 12/10/2007

مجاهد القهالي يشن هجوماً على صالح ويقول إن الرئيس هادي  Empty
مُساهمةموضوع: مجاهد القهالي يشن هجوماً على صالح ويقول إن الرئيس هادي    مجاهد القهالي يشن هجوماً على صالح ويقول إن الرئيس هادي  Icon_minitimeالأحد سبتمبر 09, 2012 8:01 pm

مجاهد القهالي يشن هجوماً على صالح ويقول إن الرئيس هادي ليس العرشي (تفاصيل)





مجاهد القهالي يشن هجوماً على صالح ويقول إن الرئيس هادي  I-1346349803-20120909-125456
الصورة للقهالي وصالح في لقاء مصالحة بينهما قبل أسبوع











هاجم وزير المغتربين اللواء مجاهد القهالي الرئيس السابق علي عبدالله
صالح، وقال إن انضمامه للمؤتمر الشعبي العام كان من أجل استعادته "من أيدي
العائلة وقبضة الحاكم الفرد".. ونصح صالح بأن "يترك العمل السياسي تجنباً
لأي عقوبات دولية"..





وقال اللواء القهالي في مقال مثير نشر مؤخرا: "إن من تلطخت أياديهم
بالدماء وبمال الشعب، ويريدون أن يعملوا أنفسهم سادة علينا، ونقاداً لنا؛
عليهم أن يعرفوا قدر أنفسهم. ومن يحلمون في العودة إلى سدة الحكم عليهم أن
يعرفوا أن شمسهم قد غربت، وأن عجلة التاريخ لن تعود إلى الوراء، وأن من
يحلمون بأن القوة هي رهانهم عليهم أن يعرفوا أن القوة قد تبدلت بقوة المنطق
وقوة الشعب وإرادة الشرفاء وبالشباب"..





واعتبر القهالي وهو أحد القيادات الناصرية التي تبوأت منصباً عسكرياً
رفيعاً أيام الرئيس الشهيد ابراهيم الحمدي.. اعتبر أن الثورة الشعبية جاءت
لتحقق ما أخفقت به "حركة 15 نوفمبر 1978 في إزاحة (صالح)"، وقال إنه قام
بدوره لأجلها بطريقته الخاصة. مشيراً إلى أن انزعاج صالح وعائلته منه،
وقرار فصله من المؤتمر جاء بسبب مساندته للرئيس عبدربه منصور هادي وللدكتور
عبدالكريم الإرياني لرئاسة المؤتمر.. وقال: "هذا هو السبب الحقيقي وراء
انزعاج (صالح) وعائلته مني، وقرروا فصلي من المؤتمر بطريقة مزاجية ظناً
منهم أن ذلك سيحول بيني وبين أداء دوري الوطني والنضالي مهما بلغت
التضحيات".





وقال القهالي: "البعض تفاجأ بقرار عائلة صالح بفصلي من عضوية حزب المؤتمر،
لكنه بالنسبة لي لم يكن مفاجئاً على الإطلاق؛ لأن انضوائي تحت مظلة
المؤتمر كان نوعاً من التهدئة والتحييد. لكن لحسن الحظ لم تدم هذه طويلاً؛
فسرعان ما هب الربيع العربي وانطلقت الثورة الشبابية الشعبية في بلادنا،
وكان من الضروري جداً إلتقاط هذه الفرصة الذهبية والعمل في إطار المؤتمر
على استرداد الفكرة الحمدية النقية –نسبة للشهيد الحمدي- من أيدي العائلة
وقبضة الحاكم الفرد".





وأضاف: وإذا كنا قد أخفقنا في حركة 15 نوفمبر 1978 في إزاحة (صالح) فهاهو
الوقت قد حان للمساهمة بقدر الاستطاعة في تحقيق هذا الهدف بطريقة سلمية
وبأقل التكاليف.. وهذا ما تعلمناه من هذه الثورة الشعبية التي أتمنى لها
النجاة من سطو بعض الذين يحاولون اختطافها.. وقد أرتأيت أن أقوم بهذا الدور
الوطني بطريقتي الخاصة ودون ضجيج إعلامي أو تحديد موقف عدائي، كون الأمر
من وجهة نظري لا يستحق كل ذلك ما دام أن الهدف واحد ويمكن تحقيقه بأكثر من
أداة".





مستدركاً: لا "أدعي دوراً ثورياً.. ليس الأمر كذلك، وإنما قمت بدوري
الوطني والحزبي في إسناد الرئيس الشرعي للجمهورية؛ الذي هو أيضاً الأمين
العام لحزب المؤتمر، وقد حاولت بذل كل ما أستطيع -وسأستمر في ذلك- مع كل
الشرفاء المخلصين في المؤتمر سواء في اللجنة العامة أو اللجنة الدائمة أو
فروع المحافظات، وذلك لتمكين رئيس الجمهورية والدكتور الإرياني من قيادة
حزب المؤتمر.. وهذا–والله- ليس انتقاماً شخصياً من علي عبدالله صالح، بل هو
عمل وطني لصالح الوطن وأيضاً لصالح الحزب، وربما أيضاً لصالح (صالح) الذي
من الأفضل له أن يترك العمل السياسي تجنباً لأي عقوبات دولية".. وهذا هو
السبب الحقيقي وراء انزعاج (صالح) وعائلته مني، وقرروا فصلي من المؤتمر
بطريقة مزاجية ظناً منهم أن ذلك سيحول بيني وبين أداء دوري الوطني والنضالي
مهما بلغت التضحيات".





وفيما يلي الأهالي نت يعيد نشر النص كاملاً..



من أول (تصحيح) إلى آخر (خطيئة)



مجاهد القهالي: الرئيس (هادي) ليس (القاضي العرشي





أنا المواطن مجاهد القهالي من قرية (قهال) مديرية جبل عيال يزيد في محافظة
عمران.. هذا بالمفهوم الجغرافي الضيق، لكنني أنتمي إلى اليمن، كل اليمن..



تخرجت من الكلية الحربية عام 68 الدفعة السابعة برتبة ملازم ثاني. تعينت
قائد سرية في لواء العاصفة، ثم قائدا للكتيبة الثالثة عاصفة، وشاركت في
تأسيس قوات العمالقة، ثم قائدا لمدرسة العمالقة لتدريب الوحدات الخاصة. تم
تعييني أركان حرب اللواء الثالث عمالقة، ومن ثم قائدا للواء الأول مشاة في
تعز، الذي انتقل إلى عمران في 75، وأُسندت إلي قيادة الوحدات العسكرية في
عموم المناطق الشمالية.



على الصعيد السياسي، كنت عضوا في مجلس قيادة الظل لحركة 13 يونيو، وأمينا
عاما لجبهة التصحيح الديموقراطية، ثم نائبا لرئيس الجبهة الوطنية وسكرتير
العلاقات الداخلية في عدن.





بعد الوحدة أصبحت أمينا عاما لتنظيم التصحيح الشعبي الناصري، وعُينت عضوا
في مجلس النواب وانتخبت مقررا للجنة الدفاع والأمن في أول مجلس نواب بعد
الوحدة.. كما تم انتخابي عضوا في مجلس النواب عام 93م.





ورغم أنني نشأت في بيئة اجتماعية قبلية مشيخية إلا أن طموحاتي السياسية
كانت أكبر من اختزالها في مساحة جغرافية محدودة، وحاولت الانطلاق نحو آفاق
أوسع بدءاً من السلك العسكري ومروراً بالعمل السياسي والمجتمعي، وانتهاء
بالجمع بين كل ماسبق.





ولكن يبدو أن قدري أن أجد نفسي وسط المعمعات وفي قلب الأحداث والانقسامات
منذ انقسامات العهد الجمهوري وانقسامات ما قبل الوحدة وحتى انقسامات ما بعد
الوحدة، وحالياً انقسامات ما قبل وبعد الثورة الشبابية والشعبية.





فمثلاً في الستينات اندلعت أحداث (23 و 24أغسطس) بسبب الصراع بين حركة
القوميين العرب والبعث، أوبين أتباع مؤتمر خمر وأتباع مؤتمر ريدة، أو بين
الرتب الحديثة والرتب القديمة نتيجة الحضور المناطقى داخل الجيش وخصوصاً
وحدات الصاعقة والمظلات، والعاصفة.. وحينها كان لا بد أن أقف مع طرف
القوميين وأصحاب الرتب الجديدة.





ثم جاءت حركة 13 يونيو لتفتح أمام أعيننا آفاقاً واسعة من الآمال
والأمنيات لكن سرعان ما تلاشت تلك الأمنيات باغتيال الشهيد الحمدي، وبعدها
وجدت نفسي أيضاً أقف مع طرف ضد آخر.. وتحملت مشاق الهجرة والمنافي، ابتداء
من الانتقال إلى مدينة عدن التي ظليت فيها حتى مقتل الغشمي، وبعدها
استدعاني الرئيس (سالمين) وقال لي إن الوضع في عدن خطير وأن الغشمي قد
انتهى، وأن بين القيادات في الحزب خلافاً كبيراً، ونصحني بالخروج من عدن
ففضلت العودة إلى الشمال حيث أقلتني طائرة إلى بيحان ثم إلى الشمال، وبعد
ذلك بيوم استشهد سالم ربيع علي.





أما أنا فقد استمريت أربعة أشهر أتنقل من منطقة إلى أخرى واستكملت تكوينات
تنظيم التصحيح الناصري، و"حينما علمت القيادة في صنعاء بوجودي أرسلت حملة
عسكرية كبيرة إلى منطقتي في عيال سريح وحدثت اشتباكات إلا أنه سرعان ما
تدخلت الوساطات للالتقاء بعلي عبدالله صالح"، ولم يكن أمامي سوى القبول
بالوساطة لأنني دائماً لا أحبذ خوض مواجهات مسلحة في مجتمعي القبلي وأتسبب
بسقوط ضحايا من أبناء منطقتي، مهما كانت الظروف.. وهذا هو سر علاقتي
الوطيدة والمتجددة بالناس.





المهم استجبت للوساطة، وأول ما التقيت بعلي عبدالله صالح كعادته "أحضر
المصحف وقال: هذا عهد بيني وبينك.. وتحدث عن حاجة البلاد للأمن والاستقرار
وأن ما حدث لم يكن بمقدور أحد منعه، واقترح علي�' مغادرة البلاد وتعييني
ملحقاً عسكريا في سفارة القاهرة. وبعدها بأيام كانت حركة 15 أكتوبر
الناصرية بقيادة نصار علي حسين، وعلى إثرها سافرنا مع قادة الحركة إلى عدن
وذهبنا سوياً عبر الجوف ثم إلى مدينة العبر ومنها إلى عدن".





في أواخر السبعينيات أنشأنا جبهة التصحيح الديمقراطية، وكانت هذه الجبهة
من ضمن القوى السياسية العاملة في إطار الجبهة الوطنية الديمقراطية في عدن،
وشاركنا في الحوار من أجل تحقيق قيام الوحدة، وأجرينا الحوار مع الأخ
الرئيس السابق علي عبد الله صالح في محافظة تعز، ومع الأخ الأستاذ علي سالم
البيض، وتم تمثيلنا في مجلس النواب اليمني الموحد. وبعد قيام الوحدة
تحاورنا مع الأخ الأستاذ عبدالفتاح البصير نقيب المحامين والدكتور فضل أبو
غانم ومعهم عدد من الإخوة الناصريين وشكلنا معاً تحالفاً جديداً تحت مسمى
"تنظيم التصحيح الشعبي الناصري".





ونجحنا في انتخابات عام 1993م في أن نكون من التنظيمات الممثلة في مجلس
النواب المنتخب، وبعد مدة قدم الأخوان الأستاذ/ عبدالفتاح البصير - الأمين
العام المساعد - و الأخ الدكتور/ فضل أبو غانم - عضو قيادة التنظيم -
استقالتيهما من التنظيم بروح سادتها القيم الأخلاقية الرفيعة المستوى، ولم
يسببا أي متاعب لنا على الإطلاق، وانسحب معهما العديد من الإخوة الناصريين
حينذاك.





وعندما نشبت حرب 94م كان من الصعب أن أتنكر للحزب الاشتراكي، كنوع من رد
الجميل لأني عشت ما يقارب (17) عاماً في عدن، ولهذا كان من الطبيعي وقوفي
إلى جانب الحزب الاشراكي، وتحملت مشاق الهجرة والمنافي لأكثر من (12)
عاماً.





وفي الأيام الأولى من الحرب "هاجمت قوات عسكرية وأمنية منازلي في صنعاء
ودكتها على رؤوس ساكنيها، وجرح العديد من أفراد أسرتي بمن فيهم أخي الأكبر،
وزج بالجميع إلى السجون بجراحهم دون أي اعتبارات إنسانية وأخلاقية على
الإطلاق".





ثم عدت مؤخراً ولم أجد أمامي خياراً سوى الالتحاق بالمؤتمر الشعبي العام
خصوصاً بعد أن دب�'ت الخلافات بين الرئيس السابق وبين أولاد الشيخ الأحمر،
فوجدت أن الانضمام للمؤتمر على الأقل فرصة لالتقاط الأنفاس أو على الأقل
نوع من تحييد جبهات المواجهة حتى وإن كانت مواجهات باردة، لا سيما بعد
سلسلة طويلة من المعاناة المتنقلة إلى درجة أنه أحياناً كنت أقول : سامح
الله الزميل عبده فارع شبيطة، لو أنه لم يتأخر في تنفيذ قرار تصفيتي الذي
أصدره رئيس الأركان عبدالرقيب عبدالوهاب في 21 أغسطس (وهذه سأحكيها في
مناسبة آخرى).





لا يهمني تصنيف الناس لي، ولا أنشغل بغضب الناس مني أو رضاهم عني؛ لأنني
أحترم ذاتي وأثق بقناعاتي الثابتة وأدرك جيداً أهدافي، وأعمل بإتقان
لتحقيقها تحت أي يافطة ومع أي جهة وضمن أي تيار أو جماعة أو حزب.. لأنني
باعتقادي قد تجاوزت مسألة المؤثرات الحزبية، كون الحزب مجرد أداة مؤقتة
وصغيرة لتحقيق الغايات الكبرى، وإذا كان ولا بد من تصنيفات حزبية فـأنا حزب
سياسي قائم بذاته، بما أمتلكه من رصيد نضالي وطني وقومي. فأنا بدأت حياتي
السياسية مناضلاً تحت ظلال الوطن، مدافعاً عن قضاياه ومسانداً لأحراره
ومنافحاً ضد طغاته أياً كانوا وفي مختلف الظروف الزمانية والمكانية.





البعض تفاجأ بقرار عائلة صالح بفصلي من عضوية حزب المؤتمر، لكنه بالنسبة
لي لم يكن مفاجئاً على الإطلاق؛ لأن انضوائي تحت مظلة المؤتمر كان نوعاً من
التهدئة والتحييد. لكن لحسن الحظ لم تدم هذه طويلاً؛ فسرعان ما هب الربيع
العربي وانطلقت الثورة الشبابية الشعبية في بلادنا، وكان من الضروري جداً
إلتقاط هذه الفرصة الذهبية والعمل في إطار المؤتمر على استرداد الفكرة
الحمدية النقية –نسبة للشهيد الحمدي- من أيدي العائلة وقبضة الحاكم الفرد.





وإذا كنا قد أخفقنا في حركة 15 نوفمبر 1978 في إزاحة (صالح) فهاهو الوقت
قد حان للمساهمة بقدر الاستطاعة في تحقيق هذا الهدف بطريقة سلمية وبأقل
التكاليف.. وهذا ما تعلمناه من هذه الثورة الشعبية التي أتمنى لها النجاة
من سطو بعض الذين يحاولون اختطافها.





وقد أرتأيت أن أقوم بهذا الدور الوطني بطريقتي الخاصة ودون ضجيج إعلامي أو
تحديد موقف عدائي، كون الأمر من وجهة نظري لا يستحق كل ذلك ما دام أن
الهدف واحد ويمكن تحقيقه بأكثر من أداة.





طبعاً، أتمنى أن لا يذهب البعض بعيداً ويظنوا بأنني أدعي دوراً ثورياً..
ليس الأمر كذلك، وإنما قمت بدوري الوطني والحزبي في إسناد الرئيس الشرعي
للجمهورية؛ الذي هو أيضاً الأمين العام لحزب المؤتمر، وقد حاولت بذل كل ما
أستطيع -وسأستمر في ذلك- مع كل الشرفاء المخلصين في المؤتمر سواء في اللجنة
العامة أو اللجنة الدائمة أو فروع المحافظات، وذلك لتمكين رئيس الجمهورية
والدكتور الإرياني من قيادة حزب المؤتمر.. وهذا–والله- ليس انتقاماً شخصياً
من علي عبدالله صالح، بل هو عمل وطني لصالح الوطن وأيضاً لصالح الحزب،
وربما أيضاً لصالح (صالح) الذي من الأفضل له أن يترك العمل السياسي تجنباً
لأي عقوبات دولية.





وهذا هو السبب الحقيقي وراء انزعاج (صالح) وعائلته مني، وقرروا فصلي من
المؤتمر بطريقة مزاجية ظناً منهم أن ذلك سيحول بيني وبين أداء دوري الوطني
والنضالي مهما بلغت التضحيات.





طبعاً، لم أكن أطمع في وزارة المغتربين أو أي وزارة أخرى، ولكني بعدما
توليتها اكتشفت وجود اختلالات عميقة تعتور علاقة المغتربين اليمنيين
بوطنهم، وأن هناك فساداً متعملقاً كان يمارس بإسم الوزارة، وكان لا بد من
وضع حدٍ لهكذا ممارسات.





وأنا هنا أسجل شكري العميق لفخامة الرئيس عبدربه منصور هادي ودولة رئيس
الوزراء وحكومة الوفاق الوطني الذين أصدروا قرارات صائبة ترجمت رؤى الوزارة
من أقوال إلى أفعال؛ لأن وزارة المغتربين كانت دون صلاحيات، وباسمها تجبى
الأموال الضخمة من المغتربين في المنافذ والقنصليات تصل إلى 17 مليار ريال
وما يعادل 15 ملياراً بالعملة الصعبة تجبى من خلال مكاتب تفويج العمالة إلى
الخارج، ولدي استعداد لكشف المزيد من المبالغ وكشوفات الأسماء إذا تطلب
الأمر ذلك!!





"إن من تلطخت أياديهم بالدماء وبمال الشعب، ويريدون أن يعملوا أنفسهم سادة
علينا، ونقاداً لنا؛ عليهم أن يعرفوا قدر أنفسهم. ومن يحلمون في العودة
إلى سدة الحكم عليهم أن يعرفوا أن شمسهم قد غربت، وأن عجلة التاريخ لن تعود
إلى الوراء، وأن من يحلمون بأن القوة هي رهانهم عليهم أن يعرفوا أن القوة
قد تبدلت بقوة المنطق وقوة الشعب وإرادة الشرفاء وبالشباب"





على هؤلاء أن يدركوا أن اليمن اليوم هو يمن جديد، يمن الرأي والرأي الآخر والمبادرة الخليجية، يمن الرئيس عبدربه منصور هادي.





كما عليهم أن يعلموا جيداً بأن الرئيس هادي ليس هو (القاضي العرشي) وأن
وضعه يختلف عن أوضاع الشهيد إبراهيم الحمدي -شهيد الغداء الأخير- رحمه
الله.





ختاماً: أتمنى من اليساريين والقوميين وخصوصاً الإخوة الناصريين أن يجمعوا
أمرهم بينهم ويلملموا شتاتهم ويعيدوا ترتيب أوراقهم ليستعيدوا حضورهم
اللائق بهم وبرصيدهم التاريخي الذي ما فتئ يتعرض لعوامل النحت والتعرية على
مدى ثلاثة عقود من الزمن.





• ما بين الأقواس عبارات مقتبسة من تصريحات ومقابلات صحفية للشيخ مجاهد القهالي



just_f

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://just.ahlamontada.com
 
مجاهد القهالي يشن هجوماً على صالح ويقول إن الرئيس هادي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» اللجنة العامة تقر فصل مجاهد القهالي من عضوية المؤتمر
» الرئيس هادي يقيل طارق صالح من الحرس الرئاسي.
» الرئيس هادي يرد بقوة على فبركة المطبخ الاعلامي لـ "صالح"
» الرئيس هادي يبدا في ابعاد معسكرات الحرس من فوق راس صالح
» قرار جديدة يصدرها الرئيس هادي .اقالة مقربين من صالح

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
www.just.ahlamontada.com :: just_f _ المنتديـــــــــات :: just_f : المنتدى العام .-
انتقل الى: