www.just.ahlamontada.com
الزوار الكرام
نفيدكم بأن لدينا الكثير من المتميز
أنتسابكم دعم للمنتدى



نأمل من هلال إعادة الاعتبار للعاصمة صنعاء _2__84270772bz0

الادارة


www.just.ahlamontada.com
الزوار الكرام
نفيدكم بأن لدينا الكثير من المتميز
أنتسابكم دعم للمنتدى



نأمل من هلال إعادة الاعتبار للعاصمة صنعاء _2__84270772bz0

الادارة


www.just.ahlamontada.com
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

www.just.ahlamontada.com

شعر : خواطر : قصة : نقاشات جادة : حقوق مرأة : أكواد جافا نادرة : برامج صيانة :برامج مشروحة مع السريال : بروكسيات حقيقة لكسر الحجب بجدارة . والمزيد
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

الى زوار منتدى البرنامج المشروحة / الكرام . نفيدكم بأن برامجنا المطروحة كاملة ومشروحة ومع السريال وتعمل بأستمرار دون توقف أن شاءالله . ولكن روابطها مخفية تظهر بعد التسجيل . و تسجيلكم دعم للمنتدى


 

 نأمل من هلال إعادة الاعتبار للعاصمة صنعاء

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


عدد الرسائل : 13163
تاريخ التسجيل : 12/10/2007

نأمل من هلال إعادة الاعتبار للعاصمة صنعاء Empty
مُساهمةموضوع: نأمل من هلال إعادة الاعتبار للعاصمة صنعاء   نأمل من هلال إعادة الاعتبار للعاصمة صنعاء Icon_minitimeالخميس أغسطس 30, 2012 7:48 pm





أگاديميون وسياسيون لـ ( الجمهورية )
نأمل من هلال إعادة الاعتبار للعاصمة صنعاء!



2012 الساعة 12 صباحاً / الجمهورية نت -






نأمل من هلال إعادة الاعتبار للعاصمة صنعاء 291210363626881
عاشت
العاصمة صنعاء خلال الفترة الماضية أسوأ حالاتها ذلك بسبب اللامبالاة من
السلطة المحلية ،وبسبب أحداث العنف التي حدثت خلال العام الماضي والتي شطرت
العاصمة إلى شطرين وما تلا ذلك من انتشار غير مبرر للمدججين بمختلف أنواع
الأسلحة ،وانتشار الفوضى وما إلى ذلك مما جعل من العاصمة صنعاء أسوأ عاصمة
في العالم حتى استبشر المواطنون بقرار الرئيس هادي بتعيين عبدالقادر هلال
أمينا للعاصمة.. الجمهورية خلال الأسطر القادمة استطلعت آراء عدد من
الأكاديميين والسياسيين حول ما الذي يجب على قيادة أمانة العاصمة القيام به
لإظهار الوجه المشرق للعاصمة التاريخية والحضارية للجمهورية اليمنية

إخراج المعسكرات

البداية كانت مع الأستاذ نصر طه مصطفى الذي كتب على صفحته بالفيسبوك
يمكننا القول أخيراً بملء الفم وبمنتهى الثقة أن عاصمتنا الجميلة ومدينتنا
الرائعة صنعاء حظيت بأمين لا أظنه سيقصر في الأمانة ولا أظنه سيخيب الظن
فيه، لأني ما رأيت أحداً ممن أعرفهم من أبناء العاصمة وهم من كل محافظات
اليمن إلا وهو متفائل بتعيين الأخ عبدالقادر هلال أميناً لها، فالرجل سبقته
سمعته الطيبة وقدراته الديناميكية المميزة وإنجازاته الهامة في محافظتي إب
وحضرموت ووزارة الإدارة المحلية، وهذا ما جعلنا جميعاً نتفاءل باختياره من
قبل الرئيس عبدربه منصور هادي الذي أكد أنه يريد بهذا الاختيار إعادة
الاعتبار للعاصمة صنعاء وهيبتها وأمنها واستقرارها وهذا هدف لا يمكن أن
يتحقق إلا من خلال اختيار شخصية قوية تجمع بين الكفاءة والنزاهة والرؤية
الواضحة، وهو ما تم فعلاً وهو ذاته ما يجعلنا نأمل أن نرى صنعاء عاصمتنا
كما يجب أن تكون كعاصمة تاريخية وحضارية وسياسية لليمن.



نأمل من هلال إعادة الاعتبار للعاصمة صنعاء!
<.. استطلاع: عبدالرحمن مطهر
الخميس 30 أغسطس-آب 2012
عاشت العاصمة صنعاء خلال الفترة الماضية أسوأ حالاتها ذلك بسبب اللامبالاة من السلطة المحلية ،وبسبب أحداث العنف التي حدثت خلال العام الماضي والتي شطرت العاصمة إلى شطرين وما تلا ذلك من انتشار غير مبرر للمدججين بمختلف أنواع الأسلحة ،وانتشار الفوضى وما إلى ذلك مما جعل من العاصمة صنعاء أسوأ عاصمة في العالم حتى استبشر المواطنون بقرار الرئيس هادي بتعيين عبدالقادر هلال أمينا للعاصمة.. الجمهورية خلال الأسطر القادمة استطلعت آراء عدد من الأكاديميين والسياسيين حول ما الذي يجب على قيادة أمانة العاصمة القيام به لإظهار الوجه المشرق للعاصمة التاريخية والحضارية للجمهورية اليمنية
إخراج المعسكرات
البداية كانت مع الأستاذ نصر طه مصطفى الذي كتب على صفحته بالفيسبوك يمكننا القول أخيراً بملء الفم وبمنتهى الثقة أن عاصمتنا الجميلة ومدينتنا الرائعة صنعاء حظيت بأمين لا أظنه سيقصر في الأمانة ولا أظنه سيخيب الظن فيه، لأني ما رأيت أحداً ممن أعرفهم من أبناء العاصمة وهم من كل محافظات اليمن إلا وهو متفائل بتعيين الأخ عبدالقادر هلال أميناً لها، فالرجل سبقته سمعته الطيبة وقدراته الديناميكية المميزة وإنجازاته الهامة في محافظتي إب وحضرموت ووزارة الإدارة المحلية، وهذا ما جعلنا جميعاً نتفاءل باختياره من قبل الرئيس عبدربه منصور هادي الذي أكد أنه يريد بهذا الاختيار إعادة الاعتبار للعاصمة صنعاء وهيبتها وأمنها واستقرارها وهذا هدف لا يمكن أن يتحقق إلا من خلال اختيار شخصية قوية تجمع بين الكفاءة والنزاهة والرؤية الواضحة، وهو ما تم فعلاً وهو ذاته ما يجعلنا نأمل أن نرى صنعاء عاصمتنا كما يجب أن تكون كعاصمة تاريخية وحضارية وسياسية لليمن.
ويقول نصر: يدرك الجميع أن 75 % من هيبة الدولة تكمن في العاصمة صنعاء؛ إذ لو تمكنت الدولة من استعادة هيبتها داخل العاصمة يكون أمر بقية المحافظات ميسوراً. مضيفا بأنه منذ توقيع المبادرة الخليجية أواخر شهر نوفمبر الماضي وبدء مهام لجنة الشئون العسكرية وتحقيق الأمن والاستقرار بدأت الأوضاع تتطبع شيئاً فشيئاً في العاصمة صنعاء وإن كان ببطء شديد، لكن يصعب القول مثلاً إن انقسامها إلى شطرين قد انتهى رغم أنه من الناحية الظاهرية يبدو غير ذلك، وهنا تبدأ مهمة أمين العاصمة الذي ينبغي أن يبني على ما أنجزته اللجنة العسكرية بحيث ينهي هذا الانقسام فعلياً ونفسياً، فكما هو معلوم أن الكثير من القيادات السياسية والعسكرية والأمنية في الطرفين لازال يشعر بالتهديد في حال انتقاله إلى الشطر الآخر، وهو وضع غير مقبول بالتأكيد ولابد أن ينتهي... وهنا تحديداً سندرك أن أمين العاصمة مهما كانت قدراته لن يستطيع إنجاز أمر كالذي أشرنا إليه دون دعم مباشر من رئيس الجمهورية شخصيا ومساندة واضحة من الحكومة بمجملها والوزراء المعنيين نتيجة التداخل المعتاد بين سلطة أمين العاصمة والسلطة المركزية التي كثيراً ما كان ومازال يحلو لها التدخل في كل صغيرة وكبيرة داخل أمانة العاصمة... فإذا كان قرار إستراتيجي - على سبيل المثال - كقرار إخراج المعسكرات من المدن وفي مقدمتها العاصمة صنعاء قرارا حتميا ولابد من اتخاذه في أقرب وقت، فإن أميناً للعاصمة بقدرات وكفاءة عبدالقادر هلال يمكن أن يكون العنصر الرئيسي في تنفيذ مثل هذا القرار كون المعسكرات تقع في نطاق سلطته الإدارية، فهو لن يجد أفضل من أراضي هذه المعسكرات لإقامة عدد من الحدائق والمدن السكنية فيها التي تحتاجها عاصمتنا الجميلة.
ضبط الأمن في الشارع
ويرى الأستاذ نصر طه أن من أهم أولويات هلال ضبط الأمن والاستقرار للعاصمة حيث قال لعلي أشرت إلى مهمة عسيرة لن تتحقق قبل أن تسبقها العديد من الخطوات الهامة وفي مقدمتها ضبط الشارع في العاصمة وكذلك ضبط الأمن... وهذه الأخيرة ليس لها سوى (هلال) فهو الأقدر على تنفيذها إذا وفر له رئيس الجمهورية قوات أمنية ضاربة تحت إمرته، فنحن كمواطنين مسالمين نتحرك في عاصمتنا وبلادنا دون حرس ومرافقين ونريد بالمقابل من أمين العاصمة الجديد أن يخليها من المسلحين والمظاهر المسلحة في أقرب وقت قبل أن يلتفت للجوانب الخدمية والجسور والأنفاق وغيرها من المشروعات... وعليه تحديداً أن يضع حداً لمواكب (المشايخ) التي أصبحت مفزعة، فقد أصبحت ترى نكرات يقولون إنهم مشايخ أو أبناء مشايخ يمشي كل واحد منهم بسيارتين أو ثلاث ويبررون لك بأنهم مستهدفون... أي استهداف هذا وهم ليسوا أكثر من (أصفار) فلا هم أسهموا في شرف الدفاع عن الثورة ولا هم أسهموا حتى في الدفاع عن النظام السابق ولا هم حتى ممن واجهوا القاعدة ويتعرضون لتهديداتها... كل ما يجيدونه هو إرهاب عامة الناس الأبرياء بمواكبهم الممتلئة بالكبر والعنجهية... لذلك أتمنى أن يقود أمين العاصمة ومعه كل أجهزة الدولة وكل الصحفيين والإعلاميين في وسائل الإعلام الحكومية والحزبية والمستقلة حملة إعلامية واسعة على مواكب المشايخ بمن فيهم الموالون للثورة الذين يجب أن يكونوا قدوة للآخرين في بساطتهم وتواضعهم وكذلك الموالون لصالح حتى يصبح المرور بهذه المواكب أمراً مخجلاً ومعيبا ومخزياً لمن يفعله أمام الرأي العام، والأمر نفسه ينطبق على الضباط والقادة العسكريين الذين يمشون بمثل هذه المواكب التي تدل على تفاهة عقول كل من يتمسك بها... وهذه المهمة لا يمكن أن تتحقق إلا من خلال إنشاء نقاط تفتيش معززة بأطقم أمنية ضاربة تبث الرعب في نفوس هؤلاء المشايخ والضباط عندما يتوقفون للتفتيش عندها... فإذا نجح أمين العاصمة في ضبط هذا المظهر فقد قطع 70 % من شوط استعادة ضبط الأمن فيها بما في ذلك إخراج المسلحين منها ومنع أولئك الذين أصبحوا يتجولون في وضح النهار بأقدامهم وهم يحملون السلاح، وفي تصوري فإن هذه مهمته الأولى والأهم في برنامج التسعين يوماً الذي أعلنه، وهو بشخصه وقدراته وكفاءته وعلاقاته الأقدر على إنجازها في وقت قياسي...
نضوب المياه
وأما غيرها من القضايا، فسنصبر عليه ونعطيه الوقت الكافي؛ لأننا نعرف أن التركة ثقيلة، إلا في موضوع واحد عليه من الآن أن يعمل عليه وأن يغطي تقصير الحكومات السابقة والحالية في قضية معالجة نضوب المياه في العاصمة صنعاء وهي مشكلة خطيرة ومزمنة وفي ظني أنه الأقدر على تبني ومتابعة وضع الإستراتيجية المطلوبة في هذا الصدد والعمل على تحويلها إلى واقع تنفيذي في أقرب فرصة ممكنة.
فرض هيبة الدولة
الدكتور عادل الشرجبي أستاذ علم الاجتماع بجامعة صنعاء من جانبه قال: يجب الاهتمام بالأمن والأمان فقانون حظر حمل السلاح في المدن قد صدر قبل عدة سنوات، وبشكل عام فإن التشريعات وحدها لا تكفي، بل يتطلب الأمر وجود دولة قوية ذات أجهزة قادرة على فرض هيبة الدولة و القانون على كل المخالفين دون مساومة، وآلية مؤسسية لمراقبة أداء هذه الأجهزة، ومدى التزامها بواجباتها وتنفيذ مهامها، ومحاسبة المقصرين في إنفاذ التشريعات. كذلك الاهتمام بنظافة العاصمة لأن النظافة هي عنوان البلد وفي هذا الجانب يجب إصدار قانون يفرض غرامات على أصحاب المباني والعمارات اللذين يسمحون لبعض الباعة بعرض بضاعتهم أمام مبانيهم لاسيما إذا كان ذلك مقابل مال، وغرامات على أصحاب المحلات التجارية والمنازل الذين يلقون بالمخلفات في غير الأماكن المخصصة لها، وعلى أصحاب السيارات الخردة التي يستبقونها أمام منازلهم أو ورشاتهم، وعلى مالكي السيارات التي يقفون بها على الأرصفة، وعلى كل تجار مواد البناء والأثاث المنزلي والمطاعم الذين يستخدمون الأرصفة، وعلى كل من يسيء للمظهر العام للعاصمة.
الله الله في صنعاء
الدكتور عبدالسلام الكبسي ـ رئيس مؤسسة بيت الشعر اليمني قال: لابد من المضي في الإجراءات الجديدة التي بدأت مع أمين العاصمة عبدالقادر هلال, وقد لمسناها والاستمرار بوثوق في ضبط حالات التجاوز, في البناء العشوائي , وحصره تماماً بوضع حدود له, وإحالة الموتورسيكلات لخارج الأمانة, ووضع شروط وقيود لسيارات النقل العامة والخاصة, فوجود الباصات بكثرة وهي كما هي عليه من القدم وعدم النظافة وباعتبارها لا توفر للناس انتقال آمن ومريح فيجب إعادة النظر فيها كذلك. وبخصوص صنعاء القديمة, فالله الله فيها, فقد دنستها الفوضى, وأما عن السلاح, فالأصل منعه بتاتاً.
صنعاء القديمة
الدكتور محمد سلطان الاكحلي أستاذ أمراض اللثة بكلية الطب جامعة صنعاء يقول عن أمين العاصمة سمعنا عن جديتك وإخلاصك في عملك الكثير ونتابع جهودك الحثيثة والمتواصلة من أجل إخراج صنعاء إلى الواقع ولذلك اسمح لي بان اقترح الآتي:
نقل أو إزالة بعض المواقع مثل البسطات المتواجدة على الشوارع كشارع هائل- شارع التحرير- شارع حده - شارع تعز وشارع مذبح وغيرها، إلى أماكن بعيدة عن الازدحام وعن أبواب المحلات والمستشفيات وما شابه. أيضا نقل أسواق القات إلى خارج العاصمة وفيه أيضا معالجة للحد من تناول هذه الشجرة الآفة.
ونقل المعسكرات والقيادات العسكرية من داخل صنعاء (كما هو معروف مواقعها في شارع حدة وجيبوتي وباب اليمن وشارع القيادة والدائري والزبيري وغيره من الشوارع الرئيسية) إلى خارجها مثل مواقع الأمن المركزي والأمن القومي والفرقة الأولى مدرع واستبدالها بحدائق ومنتزهات وأماكن خضراء وتوفير ومعالم سياحية في عمق العاصمة. وكذا نقل كسارات الأحجار ومصانع البلوك وورش الألمنيوم والحديد من الشوارع الرئيسية والفرعية إلى أطراف العاصمة. والاهتمام بنظافة صنعاء القديمة وآثارها ومبانيها وتوعية المواطن اليمني عن هذه المدينة العريقة التي ستكون بإذن الله مركزا للسياحة.
أيضا مطلوب بل من الضروري منع حمل السلاح الناري لأي شخص مدني أو حتى عسكري غير مكلف بمهام تخوله حمل السلاح. وكذلك نقل الوزارات ومؤسسات الدولة التي يكثر فيها الازدحام (كوزارة التعليم العالي الواقعة في عمق شارع هائل والخدمة المدنية وغيرها) إلى أطراف العاصمة. وإعادة حملة المرور على التشديد على المخالفات لا الرشوات بإلزام سائقي السيارات بارتداء الحزام وعدم عكس الخط وبقية المخالفات. أيضا عمل إجراءات حاسمة وفرض الغرامات ضد مضغ القات في مؤسسات الدولة والأماكن العامة. حل مشكلة المتسولين بجانب إشارات المرور بتشكيل لجان تقصي وإيداع العجزة الدور الخاصة بهم وتكفل الدولة وفعال الخير بهم، فالملاحظ نزول الأب وزوجته وجميع أولاده للتسول على مواقع إشارات المرور. أيضا سفلتة جميع الحارات والشوارع غير المسفلتة في العاصمة وإعادة ترميم الكثير من الشوارع التي تعرضت للخراب والاستهلاك.
ونحن على ثقة بأن أمين العاصمة الأستاذ الأخ عبدالقادر هلال قادر وكفؤ بالمهمة فقد أنجز الأصعب وندعو جميع المسئولين والمواطنين بالتعاون معه من أجل أن نرى عاصمتنا صنعاء نظيفة وجميلة خالية من أي مظاهر للتخلف.
التوعية بأهمية النظافة
الأخ منصور راجح مدير عام التخطيط والاستثمار برئاسة الوزراء أشاد بداية باهتمام الجمهورية بالعاصمة صنعاء وبأمنها واستقرارها وقال أعتقد أن المطلوب عمله كي تكون العاصمة صنعاء مدينة آمنة ومستقرة ونظيفة تليق بنا كيمنيين عمل الآتي أولا أن تكون النية صادقة لتعاون الجميع في نبذ الفوضى الموجودة من خلال منع حمل السلاح تكثيف العمل الاستخباري. أيضا منع امتلاك السلاح المتوسط والثقيل ومصادرة الموجود مع دفع قيمته لمن صودر عليه من مال الدولة وتوريدها بمستندات رسميه إلى مخازن الجيش والشرطة ، وتحفيز عمال النظافة المبرزين وتشجيع الشباب والمجتمع بشكل عام للعمل في نظافة الأحياء والحارات . والتوعية بمنافع النظافة ومخاطر رمي القمامة في الشوارع عشوائيا وكذا مخاطر حمل السلاح على من يحمله في شكل فلاشات سريعة. إخلاء ساحات الاعتصام وتحديد ساحة (مسورة) يأوي إليها كل من يريد أن يعبر عن احتجاجه فيها ولوقت محدد. والبدء باختيار عدد من الأحياء والشوارع لكي تكون نموذجيه في الأمن والاستقرار والنظافة.وإعطاء الأولوية للشوارع المخربة وإصلاح الحفر وإزالة المطبات الموجودة في الشوارع.
إزالة مختلف المظاهر المسلحة
أما الأخ ياسر ثامر مدير عام العلاقات والإعلام بوزارة الاتصالات وتقنية المعلومات فقال نأمل ان تكون صنعاء عاصمة نموذجية بمعنى الكلمة و لتحقيق هذا الهدف يجب إزالة المظاهر المسلحة ، سواء القبلية أو العسكرية وصولا إلى منع حمل السلاح الشخصي، ويبنى على ذلك أن ترفع الوحدات العسكرية التابعة لوزارة الدفاع سيطرتها على بعض المواقع والمناطق داخل العاصمة، وتسليمها للأجهزة والوحدات التابعة لوزارة الداخلية المعنية بأمن العاصمة، وبالمقابل على الأطراف السياسية الموقعة على المبادرة الخليجية إثبات حسن نواياها برفع ما تبقى من المخيمات التي تعيق حركة المرور وتعطل مصالح المواطنين؛ لأنها لم تعد تعبر عن شيء أكثر من كونها أزمة سكن لا أقل ولا أكثر، لا سيما وأن هذا ما كان يفترض أن يكون منذ وقت مبكر وفقا للمبادرة وآليتها التنفيذية. أضف إلى ذلك ضرورة أن يتم إعادة النظر في تنظيم حركة المرور في شوارع أمانة العاصمة بما يحقق انسياب حركة السيارات والمركبات من جهة ، ويحد من الاختناقات التي تعاني منها العاصمة في الكثير من الأماكن، إلى جانب تحديث وتطوير آلية رفع مخلفات القمامة من الشوارع والأحياء التي تعاني من تكدس القمامة لعدة أيام قبل رفعها، ولنجاح ذلك بالطبع لا بد من تفعيل الأدوار المناطة بقيادات المجالس المحلية في مختلف مديريات العاصمة، وإيجاد مهام واختصاصات وصلاحيات إضافية لعقال الأحياء والحارات حتى يساهموا بدورهم في جعل صنعاء مدينة آمنة ومستقرة ونظيفة.
تعارض المدنية مع المشيخة
بدوره الكاتب والممثل علي الخياطي من جانبه قال: يجب أولاً إخراج المليشيات المسلحة من العاصمة أيضا إخراج قوات الجيش وتجريم حمل السلاح الناري و تكثيف حملات التفتيش عن السلاح في الأسواق وأن تكون الشرطة هي المخولة بحفظ الأمن وإلى جانبها الشرطة العسكرية. أيضاً مناقشة الموضوع في مجلسي النواب والوزراء إما أن نتفق على أن تكون سيادة الدولة أو أن نسلم بالفوضى ونلغي التطلع لمشروع الدولة المد نية فشروط الدولة المدنية لا تتفق مع وجود مشائخ بالمعنى المحلي ينافسون الدولة سيادتها أي دولة مدنية وهناك من لا يرى اعتراض المشائخ ومرافقيهم المسلحين أو الاقتراب من حاراتهم ومنازلهم. الأمانة معنية بتقديم مشروع استراتيجي أمني إلى الوزراء والنواب وحتى الشورى عندها نعرف هل نحن فعلا في الطريق الصح أم نحن واهمون إخراج محطات الوقود من شوارع العاصمة 6 رفع القوى العاملة للنظافة بما يكفي الحارات والشوارع وتغريم أي مستهتر بالنظافة بمعنى توفير براميل القمامة في كل زاوية.
شركات للنظافة والتشجير
الباحث عبدالله العلفي يتفق مع من سبقه في ضرورة منع حمل السلاح وإخراج المليشيات من العاصمة وقال: هذا الأمر ضرورة ويحتاج إلى قرار صارم تتخذه حكومة الوفاق الوطني وتفرضه بالقوة ليس على مستوى الأمانة فقط، بل على مستوى جميع مدن وعواصم المحافظات. أيضاً يجب أن تكون هناك مشاركة شعبية فعالة على شكل لجان في الحارات والأحياء، وأن تكون هناك سلطة محلية قوية وذكية تتمتع بصلاحية واسعة النطاق. وفتح أبواب المنافسة للشركات الخاصة في مجال النظافة والتشجير، بحيث تتولى الشركات الخاصة مقاولة النظافة والتشجير بعقود مزمنة ووفق معايير واضحة ودقيقة ومعلنة، على أن تشرف عليها الجهات المختصة في أمانة العاصمة واللجان الشعبية في الأحياء.
ضبط الشارع
العقيد ركن محمد محمد حزام نائب مدير عام العلاقات العامة بوزارة الداخلية ـ رئيس تحرير صحيفة الحارس قال من جانبه: أعتقد أنه يفترض على فرقاء السياسة أن يغلبوا مصلحة الوطن على مصالحهم الشخصية والحزبية والابتعاد بل وترك لعبة الشطرنج التي يمارسونها ويدفع ثمنها المواطن والعسكري ولكي تكون العاصمة آمنة يجب على الجميع عدم اصطحاب الأسلحة النارية معهم بصفة مستمرة ونخص بالذكر هنا هوات المواكب من جميع الأطراف كما يجب على الأجهزة الأمنية أن تتحلى بالجدية في تنفيذ توجيهات وزير الداخلية الخاصة بمنع حمل الأسلحة النارية داخل المدن لأن التهاون في هذا الجانب غالبا ما يؤدي إلى إقلاق السكينة العامة وإظهار عجز الأجهزة الأمنية في مواجهة هذه الظاهرة التي ساهموا بتقاعسهم في انتشارها، وعلى كل حامل للسلاح أن يعلم بأنه قد يصبح قاتلا مطلوبا للعدالة والقصاص؛ لأنه قد يستخدم السلاح عند حدوث أبسط شجار بينه وبين الآخرين رغم تفاهة السبب، هذا ناهيك عن أن حمل السلاح يشكل مظهرا غير حضاري ينفر السياحة والاستثمار، كما يجب على رجال المرور أن يتحلوا بالمسؤولية في ضبط الشارع للحيلولة دون حدوث الازدحامات في العاصمة فتسهل حركة المارة والزائرين لصنعاء التي يتوافد إليها سكان المحافظات الساحلية الحارة للاستمتاع بطقسها الرائع هذه الأيام، وينبغي على العاملين في الحدائق الحرص على نظافتها وتوفير المرافق الضرورية مثل الحمامات بشكل نظيف ومستمر. كما أن وجود الشرطة الراجلة وأمن الحدائق بشكل مستمر سيحول دون مضايقة رواد الحدائق وخصوصا أصحاب العائلات، ومما لاشك فيه أن دور عمال النظافة وعملهم بشكل مستمر سيحول دون تراكم القمامة وانبعاث الروائح الكريهة التي تزكم الأنوف وتضايق السكان والزائرين لصنعاء وعلى كل مواطن أن يحرص على النظافة من خلال الالتزام بعدم رمي القمامة إلا في الأماكن المخصصة لها وعلى أصحاب المنازل والمطاعم عدم إخراج القمامة إلا في الموعد المخصص لحضور سيارة حمل النفايات ، ولن أنس هنا أن أنبه عمال النظافة وأخص بالذكر هنا السائقين لسيارات نقل القمامة بضرورة تغطية السيارات عند نقل القمامة حتى لا يقوما بإعادة توزيعا على الشوارع والطرقات عند حملها إلى مقلب القمامة نتيجة لهبوب الرياح وعدم وجود طرابيل تمنع تساقط القمامة ،ربما قد تكون هذه أبرز الأسباب لعدم استقرار ونظافة العاصمة وتلك بعض المقترحات التي نأمل أن تلقى استجابة وبصدر رحب مع شكرنا وتقديرنا لكل رجل شريف وامرأة ملتزمة بمقومات النظافة والأمان وأداء الواجب بأمانة وبالتعاون معا سنتمكن من إيجاد عاصمة نظيفة وآمنة ولن أنس أن أشكر أمين العاصمة الذي لمسنا جديته في إصلاح الكثير من التشوهات التي أصابت العاصمة وإذا لم يجد التعاون من قبل الجميع سيكون حاله كحال وزير الداخلية الذي يواجه هذه الأيام حملة شرسة ضده نتيجة لتقاعس بعض الأجهزة الأمنية وبعض الشخصيات التي تقبع على رقعة الشطرنج. وفي الأخير تحياتي لك ولجميع العاملين في صحيفة الجمهورية التي تزداد تألقا في عيون القراء من خلال مناقشتها للكثير من القضايا التي تهم المواطنين بشكل عام.
كوبري ستة أكتوبر
المهندس عبدالرحمن خليفة قال من جانبه كما نلاحظ أن المرور هو ما يفسد العاصمة صنعاء (رجال المرور , الدوارات , إشارات , لافتات استرشادية , طرق رديئة و حفر تهلك البدن و الزمن و السيارة ) أيضا أسواق القات منظر سيء و مصدر أساسي للزحام ،كذلك مداخل العاصمة جميعها لم تكتمل أعمال السفلتة فيها كمدخل لجمال مفقود داخل المدينة, أيضا يجب إنشاء ميناء بري حديث و جميل لجميع باصات النقل من وإلى العاصمة، كذلك هنالك مشروع أعتقد أنه قابل للتنفيذ وسيكون عنوانا لعهد هلال بأكمله و هو عمل كوبري - أشبه بكوبري ستة أكتوبر في القاهرة وينفذ فوق السائلة (على أعمدة في وسط السائلة و لا تؤثر في مجرى الماء أو الشكل الجمالي للسائلة) لربط شمال صنعاء (المطار) بوسطها إلى جنوبها .. يكون خطا سريعا يحل المشكلات التي لم تحلها الجسور الحالية .. فأرجو البدء في وضع دراسات الجدوى له. وتأهيل قوات الدفاع المدني بصورة حديثة و مشرفة للتدخل وقت الحوادث و السيول .. فما حدث في السائلة من حوادث و غرق و كذلك تخبط المواطنين في الطرقات يلتمسون طرقا بعيدة عن السيول يعتمدون على حدسهم هو أمر غير مقبول..


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://just.ahlamontada.com
 
نأمل من هلال إعادة الاعتبار للعاصمة صنعاء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» إعادة تأهيل صالح ليصبح 'مثل' المواطن الصالح إن أفلح
» قرارات الرئيس هادي ورد الاعتبار للجمهورية اليمنية
» باسندوه خير الفاسدين ما بين السجن والمحاكمة أو إعادة ما نهبو
» وفد يمني للمشاركة في "إعادة الأموال المنهوبة" بقطر
» جمال بنعمر :حلم إعادة إنتاج النظام السابق انتهى"

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
www.just.ahlamontada.com :: just_f _ المنتديـــــــــات :: just_f : المنتدى العام .-
انتقل الى: