www.just.ahlamontada.com
الزوار الكرام
نفيدكم بأن لدينا الكثير من المتميز
أنتسابكم دعم للمنتدى



قراءةٌ في محتوى آخر خطابٍ لصالح _2__84270772bz0

الادارة


www.just.ahlamontada.com
الزوار الكرام
نفيدكم بأن لدينا الكثير من المتميز
أنتسابكم دعم للمنتدى



قراءةٌ في محتوى آخر خطابٍ لصالح _2__84270772bz0

الادارة


www.just.ahlamontada.com
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

www.just.ahlamontada.com

شعر : خواطر : قصة : نقاشات جادة : حقوق مرأة : أكواد جافا نادرة : برامج صيانة :برامج مشروحة مع السريال : بروكسيات حقيقة لكسر الحجب بجدارة . والمزيد
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

الى زوار منتدى البرنامج المشروحة / الكرام . نفيدكم بأن برامجنا المطروحة كاملة ومشروحة ومع السريال وتعمل بأستمرار دون توقف أن شاءالله . ولكن روابطها مخفية تظهر بعد التسجيل . و تسجيلكم دعم للمنتدى


 

 قراءةٌ في محتوى آخر خطابٍ لصالح

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


عدد الرسائل : 13163
تاريخ التسجيل : 12/10/2007

قراءةٌ في محتوى آخر خطابٍ لصالح Empty
مُساهمةموضوع: قراءةٌ في محتوى آخر خطابٍ لصالح   قراءةٌ في محتوى آخر خطابٍ لصالح Icon_minitimeالثلاثاء فبراير 21, 2012 9:17 pm

وجّهه للشعب من أمريكا وختمه بقوله «وداعاً للسلطة»

قراءةٌ في محتوى آخر خطابٍ لصالح

قراءةٌ في محتوى آخر خطابٍ لصالح Sooooo-20120220-234158
المصدر أونلاين - وديع عطا

وجّه الرئيس المنتهية حقبته علي عبدالله صالح يوم الاثنين آخر خطاباته
الرئاسية من مقرّ إقامته في الولايات المتحدة الأمريكية، خطابٌ على غير
العادة لم يكن مباشراً - ولا حتى مسجلاً - من داخل دار الرئاسة، بل وفي غير
التوقيت المعتاد.



الخطاب الذي نشرته نهار الاثنين وكالة «سبأ»، غلبت على لغته العاطفة،
واعتراها شيءٌ من الكبرياء المزعوم،... فيما يلي من السطور محاولةٌ لتقديم
قراءةٍ لما بين سطور ومحتوى الخطاب الرئاسي الأخير لصالح.



صالح افتتح خطابه بقوله: «الحمد لله الداعي إلى الاعتصام بحبله المتين..
والصلاة والسلام على رسوله الكريم المبعوث رحمة للعالمين..».



وخاطب الشعب «أيها الأخوة المواطنون الأعزاء رجالاً ونساءً فتية وفتيات
داخل الوطن وخارجه..»، ووصفهم في المقطع التالي قائلاً: «أيها الأخوة
المواطنون الأعزاء: أيها الأخوات المواطنات العزيزات»، وفي المقطع الثالث
خطابهم بقوله: «يا أبناء شعبنا اليمني الأبي..رجالاً ونساءً شيوخاً
وشباباً..أينما كنتم وحيثما حللتم».



كما وصف اليمن بـ«بلادنا الطيبة»، والشعب بـ« الصامد الأبي»، و«شعب
الحضارات والأمجاد والشورى»، ثمّ حاول أن يدغدغ المشاعر، قائلاً لضحايا
المعاناة: «لقد كان صبركم عظيماً.. وصمودكم اسطورياً».



ولأول مرةٍ يتجاهل صالح (نوفمبر) كمناسبة وطنية، حين يقول: «أحييكم بتحية سبتمبر وأكتوبر والثاني والعشرين من مايو..».



صالح لا يزال متمسّكاً بمنطق القوة حيثُ يشير في خطابه بمنطق الـ« نحن
والأنا»، فيقول عن الانتخابات الرئاسية: (دعونا إليها لأدعوكم مجدداً).



ثمّ يحاول الإشارة إلى كونه صاحب أفكار المبادرة التي تنفّذ، فيقول أن
الانتخابات هي: «الحدث الذي يأتي في إطار تنفيذ ما تبنيناه من أجل الانتقال
السلمي والسلس للسلطة».



[color:78e0=#00f]كان يعلم.. وهذي المصيبة


وكشف صالح عن إدراكه بل وشعوره بمرارة المعاناة التي عاشها الوطن طوال
شهور الثورة، وزعم أنه سعى لإخراج البلاد «الطيبة»، والشعب «الصامد الأبي»
من الأزمة «الخانقة والمريرة»، التي استمرت عاماً كاملاً، ويقول بلسانه
«ونتج عنها:
1- توقف عجلة التنمية وتعطيل مشاريع البنية التحتية.
2- وإشاعة الخوف والرعب في أوساط المواطنين.. وإخافة السبيل.
3- وانقطاع التيار الكهربائي.
4- وامدادات المياه.
5- وتفجير أنابيب النفط.
6- وقطع الطرق العامة.
7- والاختطافات.


وفي نفس المقطع حاول الخلط بين ما سبق كمظاهر للمعاناة، وبين احتجاج
الشباب بالاعتصام السلمي، كمظهرٍ ديمقراطي، فيصف الاعتصامات بـ«غير
المبررة»، متناسياً أن قلةً من أنصاره لا يزالون معتصمين في «التحرير».



واستدرك صالح بأن «اختلال الأوضاع الأمنية، وانعدام الثقة وتفاقم سوء
الظن،... أدّيا إلى عدم الاستجابة لدعواتنا الجادة والصادقة للحوار
والتفاهم والمشاركة السياسية للجميع سلطة ومعارضة دون إراقة الدماء وإزهاق
الأرواح وتخريب وتهديم مقدرات الوطن والشعب، واضعين في ذلك مصلحة الوطن فوق
كل المصالح الحزبية والذاتية والأنانية لأن الوطن يجب أن يكون فوق
الجميع.»، فإن لم يكن هو المعني الأول بقوله «واضعين»، فمن يعني إذاً.



[color:78e0=#00f]يأسف ويتّهم.. كالعادة


ويعود من جديد ليوصّف معاناة الوطن بقوله «المنغصات والمآسي وما سببته
الأزمة من معاناة شديدة لم يعانها أي شعب مثلكم.. لأنها مسّت وآلمت كل نفس،
وطالت بأحزانها كل بيت للأسف الشديد.



ويدعو: «إلى الاعتصام بحسن الظن والحرص على بناء الثقة الأخوية والاطمئنان
إلى مبدأ التوافق الذي يوجب على كل الأطراف المتنازعة العمل على تجاوز
الماضي، وأن ينطلقوا بروح الأمل والثقة نحو المستقبل».



وبينما يقرّ بأن الوطن يمرّ بـ»الأزمة الكارثية»، يتّهم كالعادة من يصفهم
مرةً بـ»عناصر التخلف والإرهاب والنزعات المناطقية»، وأخرى بأنهم «قوى
التخلف والإرهاب والفساد»، وفي موضعٍ تالي «دعاة الفوضى الخلاقة».



ويضيف إلى قائمة الاتهام رفاق عهده السياسي المنضمين أو المؤيدين لثورة
فبراير، فينعتهم بقوله: «أولئك الذين هربوا إلى الأمام خوفاً من المستقبل
الجديد..»، وواصفاً انضمامهم وتأييدهم بأنه «محاولة لتطهير أنفسهم من
الفساد والإفساد، ومن العبث بمقدرات الوطن والشعب..».



ويتمسّح بالمجني عليهم


ويتمسّح بالضحايا والمجني عليهم فيقول: «سائلين الله سبحانه وتعالى أن
يتغمد كل الشهداء وكل من فقده شعبنا بواسع رحمته، وأن يشملهم بعظيم عفوه
ومغفرته، وأن يسكنهم جناته مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن
أولئك رفيقاً».



صالح لم ينسَ أن يغازل أتباعه وحلفاءه، وفي مقدمتهم المؤسسة العسكرية
والأمنية التي وصفها بـ»البطلة الصامدة..»، مُقرّاً بأنها «ملك الشعب كل
الشعب وقوته الفاعلة، والتي لم ولن تكون تابعة لعشيرة أو قبيلة أو حزب..».



ويغازل


المراوغة من صفات صالح، لذا حرص على أن يوجّه الشكر لدول الجوار خاصاً دول
الخليج العربي، لكنه -ولحاجةٍ في نفسه على ما يبدو- لم يذكر قطر كعضوٍ
يشملها المجلس المشكور بلسانه.



كما لم يذكر من حكام الخليج إلا «الأخ الكريم خادم الحرمين الشريفين الملك
عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود»، مع أنّه حسب المعلومات نزيلٌ لدى سلطان
عُمان.



ومن الإطار الخارجي يعود إلى الداخل ليشكر حزبه وحلفاءه، وينسب إليه فقط
دون غيره من القوى السياسية الفضل في تحقيق كل المنجزات الوطنية.



وفي ختامٍ تراجيدي عاطفي يقول صالح: «آبائي.. وأمهاتي، إخواني.. وأخواتي،
أبنائي.. وبناتي: أتحدث إليكم اليوم بقلب مفتوح، وبثقةٍ عاليةٍ بأنكم
ستظلون مُتمسكين بالمبادئ والقيم والثوابت التي ضحيتم وضحى أباؤكم وأجدادكم
من أجلها.. وفي المقدمة: الثورة والجمهورية..والوحدة والديمقراطية..
والحريّة..»، وكلها مبادئ وقيّم وثوابت لا نعلم كيف فهمها -هو- ليوصلنا إلى
ما نحن فيه من سوء الحال.



وداعٌ تراجيدي


»أقول: وداعاً للسُلطة»، بهذه الجملة ودّع صالح السلطة في آخر خطاباته
الرئاسية والمفارقة أنه قال أن السلطة «ستظل في نظري، ونظر كلّ العقلاء من
أبناء الوطن مغرماً لا مغنماً.. وموقعاً لخدمة الشعب والوطن والبذل
والتضحية من أجلهما.



هاهو يُعرّف السلطة بأنها «مغرماً لا مغنماً، وموقعاً لخدمة الشعب» والتاريخ وحده سيشهد إن كان صالح جعل من موقعه كذلك أم لا.



ويتعهّد - والله العالم بالسرائر- بأنه سيظلّ «مواطناً مخلصاً لوطنه وشعبه
وأمته»، من خلال المؤتمر الشعبي العام، وفي ذلك إشعارٌ برغبته في مواصلة
العمل السياسي رغم ما به من إصابات وعلى الرغم من تقدمّه في السن.






JUST_F

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://just.ahlamontada.com
 
قراءةٌ في محتوى آخر خطابٍ لصالح
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» المعارضة تلقي طوق النجاة لصالح
» مقتل القذافي .. يوم "الفزع الأكبر" لصالح !
» دعونا نثبت لصالح أنه أصغر من نملة !!
» اغتيال هادي إنقاذ لصالح (1و2 : منير الماوري
» جيش الثورة: التقطنا مكالمة لصالح فجر اليوم يأمر بالقصف

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
www.just.ahlamontada.com :: just_f _ المنتديـــــــــات :: just_f : المنتدى العام .-
انتقل الى: