www.just.ahlamontada.com
الزوار الكرام
نفيدكم بأن لدينا الكثير من المتميز
أنتسابكم دعم للمنتدى



عبدالريال الجندي _2__84270772bz0

الادارة


www.just.ahlamontada.com
الزوار الكرام
نفيدكم بأن لدينا الكثير من المتميز
أنتسابكم دعم للمنتدى



عبدالريال الجندي _2__84270772bz0

الادارة


www.just.ahlamontada.com
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

www.just.ahlamontada.com

شعر : خواطر : قصة : نقاشات جادة : حقوق مرأة : أكواد جافا نادرة : برامج صيانة :برامج مشروحة مع السريال : بروكسيات حقيقة لكسر الحجب بجدارة . والمزيد
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

الى زوار منتدى البرنامج المشروحة / الكرام . نفيدكم بأن برامجنا المطروحة كاملة ومشروحة ومع السريال وتعمل بأستمرار دون توقف أن شاءالله . ولكن روابطها مخفية تظهر بعد التسجيل . و تسجيلكم دعم للمنتدى


 

 عبدالريال الجندي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


عدد الرسائل : 13163
تاريخ التسجيل : 12/10/2007

عبدالريال الجندي Empty
مُساهمةموضوع: عبدالريال الجندي   عبدالريال الجندي Icon_minitimeالجمعة أكتوبر 28, 2011 9:48 pm


عبد الريال الجندي




عبدالريال الجندي Areej-20110721-162219



في الحقيقة قلم مبدع الذي صاغ هذة الكلمات الصادقة التي شخصت حالة المعني بكل ابعادها


المقال الوصفي لعبدة الجندي


رأسه أشبه بمنجم أسطوري، مزدحم بالقذارات، وفرة السذاجة متكلسة في قاع دماغه. وراء كل جريمة جديدة، يسقط الشهداء، ويطل علينا المحتقن بضغينته الغامقة، محاولاً التبرير. بعد أن يستوي على المنصة، يأخذ نفساً عميقاً، أشبه بشد السيفون، وحينما يضطر عبده الجندي للكذب والتزلف يفعل. دون هوادة يسلك طريقة الوعر المعتاد، خلف الميكرفون يباشر أبلسته، بلا حياء، سيئ الصيت والسمعة، يعقد المؤتمرات التهريجية، جلسة تلو جلسة. مستثمر بالدم والدموع، متحذلق يغلف قرفه بالطرفة السمجة، وفي كل الأحوال لا يشعر أهالي الشهداء والجرحى سوى أن الرجل المريض يتقيأ قيحاً وقبحاً في قلوبهم وقلوبنا.

إنه حقا أستاذ الآثم المتفرد، أتقن المشهد، بواقعه المخزي للغاية، بلغ به الاستنفاع حداً مروعاً، يزكم الأنوف، ويصيب العيون بالزوغان. ليس نجم الفضائيات كما يروج البعض، إنه مجرد الدليل الرديء للمشاهدين؛ لكل صفاقة هذا النظام المتهاوي، جرائمه، قتولاته، وتدليسه المزمن.

لا يحمل نوايا حسنة لنقل أضحت سيئة مثلاً؛ لكنه جين السوء في مسامات وخلايا فرخ الحرام. صاحب الحنجرة البلاستيكية العميقة، فقد سمعته هذه الأيام، وهو يستميت في إعطاء صورة تضليلية مضللة للأهداف السامية والمصالح الحقيقية للثورة الشبابية السلمية.

جاء وكأنه خارج من ظلال المجهول، ممثل، فض، منتفخ الأوداج كطبل حضرة. متهيب من التغيير أكثر من صالح نفسه. في البداية يتحدث عن أن اليمن ليست تونس ولا مصر، ونهاية الأسبوع تنصل باسمه نائباً لوزير الإعلام ونيابة عن نظام صنعاء عن القذافي إثر مصرعه الحتمي. كانت علاقة النظام اليمني سيئة مع القذافي ونظامه "قال.

يروي سارتر عن الشاعر بودلير أنه حمل البندقية ذات يوم وهبط سلالم البيت مسرعاً ومتحمساً، مما أثار استغراب جيرانه الذين يعرفون عنه اللامبالاة، وحين سأله أحدهم عن سر حماسته أجاب بأنها فرصة ثمينة لقتل زوج أمه، الجنرال أوبيك، والذي سيضيع دمه في زحمة الدماء.

استدعاء حكاية بودلير هنا للتندر فقط في تحين الفرصة، ولا وجه للمقارنة بين الرجل المريض وبودلير؛سواء من حيث اقتناص لحظة الانتقام المناسبة؛ مع المفارقة الماثلة.بين شاعر عملاق ربما ظل ردحا من الزمن جبان.وفي لحظة فكر بالانتقام، وبين «دوشان الشاشة» المنتقم على الدوام.

ليس بريئاً. إنه يرتكب ما يستحق النقد واللوم والمحاكمة، وأيضاً الكنس خارج الكرة الأرضية. يتصدر دستة الأفاقين، أولاد الأفعى، المنافحين عن القصر. مشحون بالقبح كدمية صينية رخيصة، تردد فقط ما يملى عليها؛ إنه بلا مناقب تذكر بعيداً عن التهريج الساذج؛ أشبه بضبع يتربص بما تبقى من الفريسة، منافق حائر بين ضفتين: نظام ساقط ووظيفة العوز والحاجة، سلحفاء مقلوبة على ظهرها تبعث على الشفقة والثقل. لاتصدقوا هرطقات الضحل بضآلاته، القاتل مرتين، الآسن تدليسه تحت لسانه وشدقيه.

إن التحليلات والتعليقات الأكثر تشخيصاً عن دور الأراجوز المحاط بهذا الاستعراض الفضائحي الممجوج تذهب أحياناً إلى ما بعد المشهد الحي، وهي تشبه المثل العربي «إن الشرطي سبق اللص فأضاعه وراءه» لأنه ببساطة يقدم أكثر بكثير مما يطلب منه، وإرضاءً لرب الريال المغدق.

في ابريل2010 الصدفة تجمعنا بالجندي في مجلس أحد البرلمانيين، كان يوم إعلان نتائج الانتخابات الرئاسية السودانية، ومع أن «الأنظمة على أشكالها تقع» ظل الحضور مشدودين للحظة الإعلان، تساءلت بصوت مرتفع: من المفترض أن تكون هناك لتنقل للبشير تجربتك في انتخاباتنا الرئاسية 2006.. قلت للجندي. ضحك الجميع.

مدركين ماذا أقصد بالقصة الخلفية إن جاز التعبير. حينما أعلن عبده الجندي من موقعه مسؤول الإعلام في لجنة الانتخابات فوز مرشح المؤتمر في مؤتمر صحافي قبل أن تفرغ لجنة الفرز في مختلف المحافظات من عملها.لتمر الخدعة المفضوحة عمدا.دار حديث الجلسة في نفس الاتجاه، ظل عبده متبسما كمن ضبط وهو يكذب.استرجع ملامح وجهه بتقاسيمها الآن، كانت لا تشي سوى باجتياز التلميذ الموهوب امتحانه الأول، إذا ما تجاهلنا تجنيده من قبل المخابرات داخل التنظيم الناصري وتنفيذه المتفاني لمهامه ضد رفاقه، وتلك قصة أخرى، تتأكد الآن.كلما حاول الإجابة عنها بـ«لا» تتبدى الازدواجية ذاتها (داخل التنظيم الناصري سابقا وفي أحضان نظام المؤتمر حاليا) وهو ما ينبأ عن تكثف علل الرجل المريض أصلاً.

بات المريض المسخ يحتاج إلى مؤتمر قمة يتألف منه، ومن الكائن الخبيث السري الذي يعيش في أعماق كتلة الشحم المتحركة وعالمه السفلي، وملفات هذه القمة ليست سياسية على الإطلاق، انها من صميم علم النفس والوعي بالأخطاء كمقدمة لمحاولة الاستدراك. مع أننا بتنا نشك بتعافيه لأن حالته تطورت؛ صارت حرب الغريزة والوعي، وبالتالي معارك الانفعال البدائي غير المدجن بالثقافة والعواطف الإنسانية النبيلة والإدراك الذي يتيح لمن يتمتع به فرصة التأمل وتقدير العواقب.

المصدر أونلاين


just_f


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://just.ahlamontada.com
 
عبدالريال الجندي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مؤتمر . عبده الجندي . جديد
» عبده الجندي . مؤتمر صحفي جديد
» كاريكاتير يوضح مرض عبده الجندي بعد منع مؤتمراتة الاسبوعية
» الجندي . يفقد الكلام أمام مذيعة الجزيرة .
» اليمن . الاعلام الرسمي يقاطع مؤتمر الجندي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
www.just.ahlamontada.com :: just_f _ المنتديـــــــــات :: just_f : المنتدى العام .-
انتقل الى: