ظهرت ابريل غلاسبي السفيرة الأميركية في بغداد زمن الرئيس العراقي صدام حسين المجيد رحمه الله
فجأة بعد غياب ظن الكثير من المتابعين أن المخابرات الأمريكية الـــ ( cia )
قد تخلصت منها بعد أن أدت دور البطولة في حبك مكيدة غزو الكويت بكل ملابساتها السرية !!
قيل أنها في استراليا !
وقيل أنه قد تمت تصفيتها سرا على طريقة ( إقطع راس يموت خبر ) .
وكان كبار المحللين والمراسلين ووسائل الإعلام في الشرق وفي الغرب لا تعرف لهذه الشمطاء " جرة أثر "
واليوم تتسدح مقابلاتها ومذكراتها على مختلف وسائل الإعلام!! .
ألا لعنة الله على الأمريكان ومن أعانهم على حبك الدسائس .
اليوم تتسابق إليها الأيدي العربية المملوءة بالدولارات كي تنشر أكاذيبها بعد أن تأكد المتآمرون بأن الأسرار قد دفنت مع صدام حسين .
هل رأيتم من يشتري الكذب بمبالغ طائلة ، بل ويساهم في بيعه وانتشاره ؟!!
just_f