www.just.ahlamontada.com
الزوار الكرام
نفيدكم بأن لدينا الكثير من المتميز
أنتسابكم دعم للمنتدى



 لماذا التزم اليمن الحياد تجاه الأزمة الخليجية؟! _2__84270772bz0

الادارة


www.just.ahlamontada.com
الزوار الكرام
نفيدكم بأن لدينا الكثير من المتميز
أنتسابكم دعم للمنتدى



 لماذا التزم اليمن الحياد تجاه الأزمة الخليجية؟! _2__84270772bz0

الادارة


www.just.ahlamontada.com
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

www.just.ahlamontada.com

شعر : خواطر : قصة : نقاشات جادة : حقوق مرأة : أكواد جافا نادرة : برامج صيانة :برامج مشروحة مع السريال : بروكسيات حقيقة لكسر الحجب بجدارة . والمزيد
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

الى زوار منتدى البرنامج المشروحة / الكرام . نفيدكم بأن برامجنا المطروحة كاملة ومشروحة ومع السريال وتعمل بأستمرار دون توقف أن شاءالله . ولكن روابطها مخفية تظهر بعد التسجيل . و تسجيلكم دعم للمنتدى


 

  لماذا التزم اليمن الحياد تجاه الأزمة الخليجية؟!

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


عدد الرسائل : 13163
تاريخ التسجيل : 12/10/2007

 لماذا التزم اليمن الحياد تجاه الأزمة الخليجية؟! Empty
مُساهمةموضوع: لماذا التزم اليمن الحياد تجاه الأزمة الخليجية؟!    لماذا التزم اليمن الحياد تجاه الأزمة الخليجية؟! Icon_minitimeالإثنين مارس 10, 2014 10:26 pm



لماذا التزم اليمن الحياد تجاه الأزمة الخليجية؟!


الاثنين 10 مارس 2014


 لماذا التزم اليمن الحياد تجاه الأزمة الخليجية؟! 10-03-14-875601047
متظاهرون يمنيون يرفعون علم اليمن
 إرم نيوز:


تلتزم قيادات الدولة في اليمن، الحباد فيما يخص الشأن الخليجي، بعد أن اعلنت دول؛ السعودية و الإمارات والبحرين سحب سفرائها في قطر، فهي ترى أن ليس من مصلحة أحد الانحياز لأي كان من طرفي الخلاف في الخليج.
الموقف اليمني الحريص، له ما يبرره، فالسعودية والإمارات والبحرين لها نفوذها في البلاد وكذلك قطر أيضا، لذا هو الحياد ما يمكن لليمنيين التزامه في ظل انشغال القيادات والأحزاب بالتسوية السياسية.
الأمر الأهم، هو ذلك السؤال الذي تبحث مختلف القوى السياسية اليمنية لإجابات عنه الآن، وهو، هل يؤثر هذا "الخلاف الخليجي" على اليمن؟، وإن كان، فما هو نوع أو حجم التأثير المحتمل ؟، أو على الأقل، ما هي الرسائل السياسية التي يبعثها القرار إلى الأطراف المعنية بالشأن السياسي اليمني؟
لكن، وقبل بدء رحلة البحث عن إجابات دقيقة لما سبق طرحه من أسئلة، سنحتاج أولا لفهم طبيعة العلاقات (الخليجية – اليمنية)، وعلاقات كل طرف فيها، على حدة، مع محور السعودية، الإمارات، البحرين من جهة ، ومحور قطر من جهة أخر.
الأزمة انعكاس لأحداث الربيع العربي
يبدو واضحا أن عام 2011 الذى انطلقت فيه ثورات "الربيع العربي"، يمثل تاريخا بارزا لفهم تلك العلاقة، فكعادتها مع ثورات الربيع، سارعت قطر إلى تأييد ودعم الثورة في اليمن، على عكس بقية جيرانها في الخليج الذين فضلوا في بداية الأمر دعم النظام القائم، قبل أن يبلوروا في منتصف الثورة أو الأزمة مبادرة لتسوية سياسية بإيعاز غربي، باتت تعرف بـ" بالمبادرة الخليجية"، التى تضبط إيقاع ووتيرة الحياة السياسية في اليمن الآن.
قبل التوقيع على المبادرة، في العاصمة السعودية (الرياض)، في نوفمبر/تشرين ثاني 2011، كان نظام الرئيس السابق علي عبد الله صالح يتعلل بالموقف القطري الذي كان يراه "معاديا" له، متخذا ذلك ذريعة للمماطلة في التوقيع على المبادرة، وهو الأمر ذاته (أي المماطلة من قبل نظام صالح)، الذي بررت به قطر انسحابها من رعاية "المبادرة"، في الوقت الذي واصلت فيه دعمها للثورة.
مؤازرو صالح والحوثيون يؤيدون القرار الخليجي
خبراء يفسرون "سعادة" أتباع صالح بالقرار السعودي الإماراتي البحريني، بسحب السفراء من الدوحة، كنوع من التشفي والعقاب على دعم الأخيرة للثورة، وهو ما يمكن أن تلمسه في وسائل الإعلام التابعة لهم، فيما كان شعور القوى الثورية أقرب ميلا إلى صف قطر والتضامن معها، وإن جاءت على استحياء عبر تغريدات على "تويتر" و "فيس بوك" .
الحوثيون أيضا، كانوا مسرورين بالقرار، كون قطر تدعم خصومهم "الإخوان"، وإن لم يعبروا عن ذلك صراحة عبر بيان رسمي، ربما لأنهم لا يجدون مصلحة في معاداة قطر، وربما أيضا يتذكرون جميلا قديما لقطر حين رعت في 2005، وساطة للصلح بينهم، وبين والدولة، قضي بنفي زعماء الحركة إلى قطر مقابل وقف الحرب، إضافة إلى رعاية قطر لصندوق إعادة إعمار ما دمرته الحرب في محافظة صعدة (شمال اليمن) التي يسيطر عليها الحوثيون الآن.
تراجع التأثير السعودي
في عهد الرئيس السابق علي عبد الله صالح، ورغم تباين نظامه، في بعض الأحيان، مع مواقف سياسية سعودية تجاه بعض الأحداث أو القضايا، كأزمة الخليج مثلا، كان للنظام السعودي اليد الطولى في اليمن، عبر أكثر من آلية، منها شراء الولاءات في قيادات الدولة والوجاهات المجتمعية
إلا أن النظام السياسي اليمني الراهن، ورغم أنه نتاج مبادرة خليجية، السعودية المساهم الأكبر فيها، فقدت تحولت العلاقة مما كان يشبه الوصاية السعودية الحصرية، إلى الوصاية الدولية المباشرة عبر مجلس الأمن الذي استصدر قرارا أمميا مؤخرا (فبراير/ شباط الماضي) يجعل من اليمن تحت "الفصل السابع" لميثاق الأمم المتحدة.
و يلاحظ تراجع التأثير السعودي في اليمن لصالح تأثير الدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الأمن، والمبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن "جمال بن عمر" الذي لعب ولا يزال أدوارا مهمة في العملية السياسية الراهنة.
وبخلاف ما سبق فإن تركيبة النظام اليمني الحالي هي الأخرى لم تعد على ما كانت عليه قبل 2011، فقد أصبح يضم الآن أطرافا مقلقة للمملكة السعودية، وإن لم تجاهر بعدائها لها كما تفعل جارتها الإمارات، مثل "الإخوان المسلمين" الذين تصدروا الثورة اليمنية، ويشاركون الآن بوزراء في الحكومة الانتقالية التي تضم، إلى جانب قوى الثورة، وزراء من حزب النظام السابق (المؤتمر الشعبي العام) بحصة النصف، إضافة إلى رئيس الجمهورية عبدربه منصور هادي أمين عام حزب المؤتمر.
موقف اليمن من الملف المصري
ورغم أن الثورة لم تمكن الإخوان من السيطرة تماما على النظام السياسي في اليمن، فحصتهم لا تتعدى 3 وزراء في حكومة تتكون من أكثر من 30 وزيرا، إلا أنها أفضت إلى رئيس جمهورية يحافظ على علاقات ودية وطيبة معهم، أو قل لا يناصبهم العداء على الأقل، كما أفضت إلى رئيس حكومة هو أقرب إلى الحليف معهم، في كيان أوسع، يضم قوى الثورة من إسلاميين وناصريين واشتراكيين ومستقلين عن النظام السابق، لكن يبدو أن ذلك لم يكن كافيا لطمأنة السعوديين والإماراتيين الذين قرروا إعلان الحرب بلا هوادة على الإخوان المسلمين بدءا من مصر.
ويتفق الساسة في اليمن على فهم قرار سحب السفراء من الدوحة على أنه نوع من العقاب لقطر على موقفها المناهض للانقلاب المصري الذي تدعمه السعودية والإمارات، إلا أن النظام السياسي في اليمن، ومنذ وقت مبكر ورغم أن الإخوان يشاركون فيه، لم يعمد إلى مخالفة الموقف السعودي فيما يخص الشأن المصري.
و سارع الرئيس اليمني عبدربه منصور إلى تهنئة الرئيس المصري الانتقالي الذي عينه الجيش (عدلي منصور) في أول ليلة لتعيينه، كما حرص على لقائه في القمة الاقتصادية العربية التي عقدت في الكويت، ديسمبر/ كانون أول 2013، كما أن الإعلام الرسمي اليمني لا يعتبر ما حدث في 30 يونيو/ حزيران 2013 انقلابا، ويتماشى مع الموقف السعودي الذي يعتبره ثورة.
ولهذا السبب لا يتوقع سياسيون أن ينعكس الخلاف السعودي الإماراتي مع قطر بخصوص الشأن المصري على علاقة الطرفين الخليجيين المختلفين مع اليمن، فالنظام اليمني يتبنى وجهة النظر السعودية الإماراتية، وفي الوقت نفسه، يحافظ على العلاقة الجيدة مع قطر، ولم تكن هذه الوضعية للنظام اليمني تمثل أي مشكلة لأي من الطرفين..




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://just.ahlamontada.com
 
لماذا التزم اليمن الحياد تجاه الأزمة الخليجية؟!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الطريق الى الرئاسة.. مناورات جديدة تربك الخليجية وتنهك اليمن
» إشادة قومية بمواقف الرئيس هادي تجاه القضية الفلسطينية
» الرئيس هادي يضع مبادرة تاريخية للشعب اليمني لحل الأزمة
» عاطفة الاباء تجاه البنات
» استياء سعودي غير مسبوق تجاه صالح

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
www.just.ahlamontada.com :: just_f _ المنتديـــــــــات :: الأخبار العربية والدولية ( الصراعات والتحالفات )-
انتقل الى: